Go Back   منتديات قرية فطيس > الأقــســــام الــعـــامــة > منتدي الاخبار العامة والسياسة
FAQ Community Calendar Today's Posts Search

Reply
 
Thread Tools Display Modes
Old 02-11-2011, 06:03 PM   #1
 
عبده مصطفي إبراهيم
المدير العام
 
عبده مصطفي إبراهيم's Avatar

تاريخ التسجيل: Feb 2010
رقم العضوية : 1
السكن: أوكسفورد....بريطانيا
المشاركات : 2,315
بمعدل : 0.44



عبده مصطفي إبراهيم is offline
Default سقوط علي الطريقة العسكرية

تشعلق حسني مبارك بالكرسي الرئاسي ببرود غريب حير اصدقاءه قبل الاعداء.... وقدم خطابات بنبرة عسكرية
متحديا كل التوقعات...إنها فلسفة العسكري الما بتغبا ذول....وفي أخر خطاب...لعب لعبة ذكية علي الكل..وخاصة اصدقاءة
عندما أوحي لهم بأنه سيقول في خطابة بانه سيتنحي ...واتي بخطاب عبارة عن فرفرة مروق الروح واوضح بأنه لا يتبع إملاءات خارجية
وانه باق حتي نهاية ولايته
عله كان يريد أن يسقط واقفا........الإملاءات الخارجية التي لاتخفي عن الجميع...حاول التنصل منها
هروبه إلي شرم الشيخ هي محطة عبور..... إنها فقط ليبقي علي شي من ماء الوجهه ... واكيد الجيش وعدو بحفظ السمعة
لماذا هذا الطبع الشين .... الكنكشة في الحكم إلي أن يثور الشعب والخروج مطرودا !!!!!!!!!

التحية الي الشعب المصري...الحر


التوقيع
  Reply With Quote
Old 02-12-2011, 05:05 AM   #2
 
عوض خضر

تاريخ التسجيل: Feb 2010
رقم العضوية : 4
المشاركات : 2,897
بمعدل : 0.56



عوض خضر is offline
Default

وعقبال لكل الشعوب التي ولدت حره مالك ماقلتها اخوك كان حلقو لي بل راسك المثل دا عيبو لي ياعبدو

  Reply With Quote
Old 02-12-2011, 09:28 AM   #3
 
عبده مصطفي إبراهيم
المدير العام
 
عبده مصطفي إبراهيم's Avatar

تاريخ التسجيل: Feb 2010
رقم العضوية : 1
السكن: أوكسفورد....بريطانيا
المشاركات : 2,315
بمعدل : 0.44



عبده مصطفي إبراهيم is offline
Default

ليس هناك عيب في المثل " اخوك كان حلقو ليهو بل رأسك"
ولكن ولنكن واقعيين...المؤتمر الوطني تغلف بإسلام سياسي من نوع غريب خدر به عقول الشعب السوداني
فالأيدلوجية الإنقاذية تحركت حول محور حساس صعب جدا نقدها ...وإستغلت دين الناس البسيط للسيطرة علي كل قطاعات المجتمع
فكل من يناهض توجهاتهم فهو بلا شك يناهض الدولة الإسلامية وخارج عن الملة
هنا يأتي الإختلاف........ فإنتهاك الفكر العلماني في تونس ومصر هو الذي أطاح بالأنظمة هناك
فكل نظام موالي لامريكا وإسرائيل سهل جدا الثورة ضده... لأنه بالتأكيد سيبتعد عن رغبات الشعب ليبقي
وقد فهم الوطني تلك الجزيئات وتحرك بعيدا عنها وكرس توجهاته نحو دوله إسلامية تقلل من
شعبية المعارضة " في ذول بيابي كلام الله"
حتي عندما يري أحدهم الفساد في كل حته لا يغضب ولا يثور ليس لأنه ضعيف بل يرجعها الي
مرجع ديني بحت "إبتلا الله يزيلو"
ولم أستغرب عندما برر الطيب مصطفي الثروة والنعمة التي نزلت علي ال البشير بأنها تسهيلات إلاهية
قد يثور الشعب السوداني يوما ..... ولكن لا أعتقد علي الرئيس بل علي الذين معه
ولكن دا بحتاج لي ذمن
إلا تحدث معجزة ....

ونحن في ذمن مافي ذول ببل راسو براهو......لازم يبلهو ليهو


التوقيع
  Reply With Quote
Old 02-12-2011, 05:14 PM   #4
 
yasir alkhaliel
زائر

رقم العضوية :
السكن: University Petronas-Malaysia
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

بين .....وبين :
تاريخين : 67 و2011
رئيسين : عبد الناصر مبارك
وعصرين : عصر الحكام وعصر الشعوب

بين التاسع من حزيران عام 1967 , يوم أعلن الرئيس عبد الناصر قراره الشهير بالتنحي , وهو في ذروة الشعور بالإحباط والانكسار , وقرر العودة إلى صفوف الجماهير مواطناً عادياً , متحملاً المسؤولية الكاملة عما حدث في ذلك اليوم الحزيراني الأسود ... وبين يوم الخامس والعشرين من يناير 2011 تشابه وحيد ومفارقات عدة ..

فلقد كان عبد الناصر كبيراً حتى في أشد اللحظات خيبة ومأساوية .. يومها غص ميدان التحرير هذا بآلاف مؤلفة من المواطنين المصريين , خرجوا لا يلوون على شيء , والدموع تنهمر من مآقيهم , وهم يرددون عبارات مثل : لا يا ريس .. ما تقولهاش .. مش هنرجع إلا لما ترجع .. مع الإقرار بأخطاء القيادة المصرية آنذاك , فالمجتمع المركوز على رجل واحد معرض للاهتزاز والانكسارات مهما كان القائد فذ وعبقري , وها هو اليوم ميدان التحرير في القاهرة يغص بحشود مماثلة مع اختلاف في الإرادة والرغبة والهدف .. لكن السؤال : ما الفارق بين الزمنين والرجلين .. عبر ثبات المكان .. في ميدان التحرير .. إذ لم يتغير فيه إلا وجهة السير والسائرين ربما ..
ألوف مؤلفة من المصريين .. تلتهب حناجرها بهتاف واحد مدوِ ..( مش عايزينك .. يسقط يسقط حسني مبارك ..) والرجل لا يهتز , ويأبى أن يرحل , وبقي على ملامحه الخشبية رغم سقوط المئات ممن يفترض أن عليه واجب رعايتهم , يسقطون بفعل زبانيته وأزلامه والمتعيشين من بقايا نهبه ونهب بطانته ,يسقطون تحت عجلات العربات السائرة بقوة الحقد والهمجية وبلادة الضمير ..!
ترى أين يكمن سر هذه المفارقة الصادمة ؟ بين رجلين ..

عن الموقع السوري
رجل رهن بلاده للخارج واقتسم مع أعداء وطنه التاريخيين ثروات بني جلدته , وهو ينوء تحت عبء ملياراته السبعين .. وسنواته الثمانين .. ويأبى الرحيل عن كرسي السلطة رغم إرادة الملايين , الذين يصل دوي أصواتهم إلى أسماعه أصالة وبالواسطة بأن : إرحل .. إرحل .. دون أن يستمع .. أو ربما دون أن يسمع ..!
أو يصدق في مثل هذه الحال المثل الشعبي  من لا تقطع فيه الكلمة , لا يقطع به السيف .؟!)
ورجل قرر الرحيل بكل الكبرياء والشرف , على وقع هزيمة مدوية وانكسار مذل وبقي على شجاعة الرجال وكبريائهم ..
ترى : أليس الكبير والقائد هو الذي يحتفظ بحجمه التاريخي , سواء أكان في السلطة أم خارجها ..؟ أو ليست السلطة لعبة الصغار الذين لا يحققون ذواتهم إلا بها فتمنحهم البريق والسطوة , وعندما يتخلون عنها يعودون إلى حقيقتهم القزمة , فيتشبثون بها إلى هذا القدر من السادية .. حيث الكبار يظلون كباراً داخل السلطة وخارجها !
ترى : ما سر هذه العبودية للمال ؟ وكيف يستطيع شخص أن يحمل على كاهله عبء سبعين ملياراً من الدولارات , ناهيك برئيس أقسم على الولاء للشعب والوطن , بينما يئن ملايين الجياع تحت سمعه وبصره ..! وكم قيد تصنعه هذه المليارات لشخص واحد , وكم من الأزلام والمحاسيب يستطيع أن يضم إلى جوقته وبطانته ؟
وكم كان عبد الناصر حراً بجنيهاته الستمائة , التي لا تكفي قيداً لـ "فرّاش " وماذا تصنع هذه الدريهمات برجل بحجم عبد الناصر ..؟
ترى : إذا قدر للرئيس مبارك أن يكمل فترة ولايته كما يحلم ــ وهذا بعيد بعيد ــ فأين سيداري وجهه من أبناء شعبه وهو يرى أشكال الهمجية التي مارسها بلطجية النظام بحق الأبرياء .؟ وهل يقوى على الوقوف أمامهم ومخاطبتهم كرئيس ؟
يبدو أن الحكام العرب يعوزهم الكثير ليكونوا زعماء حقيقيين :
ــ يعوزهم الحياء فلا يأبهون لصوت الناس ورغبتهم وحريتهم وحقهم في الحياة الكريمة .
ــ يعوزهم أيضاً الإحساس بالأمان , فيجندون الآلاف المؤلفة من العسس والمخبرين والمحاسيب والمتعيشين , الذين يأكلون من فتات خبزه ويضربون بسيفه .
ــ يلازمه الشعور بعدم الأحقية والمشروعية , فيفرض الأحكام العرفية التي تخوله الدخول إلى المخادع والاطلاع على أسرار الرعية وغرف نومها ووشوشاتها , فيعلق الدستور والقوانين ويحكم بكل وسائل القمع والتضييق .
ــ يشعر بالنقص : فيجند كل وسائل الإعلام لإظهار محاسنه ومفاتنه وفضائله , والتعتيم على موبقاته , ويدخل كتب التاريخ وقد نسبت غليه معجزات الأنبياء رغم أنه يتفوق قليلاً على ديك رومي .
ــ يشعر بالخطر الدائم من شعبه , فيحول الجيوش من على الحدود , إلى المدن والحواضر الداخلية , فأعداؤه في الداخل وليس الخارج .
ــ يشعر بالغربة الدائمة , بين أولئك المحكومين فهو ليس منهم وهم ليسوا منه , فيستولي على ثرواتهم ومقدراتهم , ويسخر كل الموارد العامة لبطانته وزبانيته وأزلامه .
يشعر بالذنب , نتيجة استيلائه غير المشروع على السلطة , فيحول الوطن غلى مزرعة , ويبقي محكوميه على حافة الفقر , لينحصر همهم في رغيف الخبز والركض الذليل وراء أبسط الحاجيات , فيجردهم من الشعور بالإنسانية الحقه فتتعمق عبوديتهم ويزداد خضوعهم , وهذا في نظره أنجع الوسائل للبقاء والاستمرار . فالتراجع عن هذه السياسات يقربه من المساءلة وحلول الأجل .. سواء بسواء .
ألم تسمع الدنيا , من أقصاها إلى أقصاها , وجيب أبطال ميدان التحرير وبكل لغات العالم , ليلاً ونهاراً على مدى أسبوعين ..! ولم يسمع مبارك بعد .. أليست هذه قمة المفارقة والمأساة ..؟؟
المهم .. أن عصر الشعوب قد بدأ في العالم العربي .. ومونديال التصفيات النهائية دشنه التوانسة بالأمس , وها هم المصاروة يفعلونها ..!
فطوبى لهم .. والمجد لهم ..

  Reply With Quote
Old 02-13-2011, 06:13 AM   #5
 
ياسر مهدى
زائر

رقم العضوية :
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

لاخير فينا ان لم نقلها
بعيدا عن الخطب السياسية والتشنجات
وبالرغم من دبلماسيتك الجميلة وردودك السمحة
لكن فليعلم التيار الاسلامي الحاكم الان انة لابد من نفضة قوية حي يعودوا لرشدهم او الطوفان هذا والصلاة والسلام علي رسول الله

  Reply With Quote
Old 02-13-2011, 06:38 AM   #6
 
عوض خضر

تاريخ التسجيل: Feb 2010
رقم العضوية : 4
المشاركات : 2,897
بمعدل : 0.56



عوض خضر is offline
Default

عبدو البلل فعل يحدث احيانا رغما عنك

والبلل في هذه الحاله يحدث تلقائيا بعد ان تري اخوك شرعوا في حلاقة راسه

واذا حدث ان لم تبل راسك وما بلوهو ليك ستكون الحلاقه قاسيه مؤلمه

يعني طالما حدثت ثورات في مصر وتونس انت الحلاقه اتيه اليك طال الزمن اوقصر

وعندنا بعض الحالات في الثورات السودانيه تدعم هذه المقولات فالفريق ابراهيم عبود عندما هبت غضبة اكتوبر

وسال مساعديه عن اسباب غضب الشعب واجابوه بانهم لايريدوننا خلع بدلته وسلم السلطه اي بل راسه فكانت الحلاقه دون اثار جانبيه

بل بالعكس مازال الفريق ابراهيم عبود شخصا نزيها محترما في نظر الكثيرين اما النميري فلم يكن لديه استعداد لبل الراس فجاءت الثوره

وازاحته وادت الثوره الي الكثير من الاثار الجانبيه منها ان ظل الدكتاتور نميري غريبا مطرودا عن بلده حتي جاء دكتاتور اخر وانهي غربته

فعاد الي البلاد ومات فيها ومع الموت لاكلام

البلل هنا استعدادك كحاكم للتغيير او فلنقل الخوف من التغيير وهذا قد حدث

الان حتي التيار الحاكم في السودان صار يناقش التغيير في الهواء الطلق

ثورات الشعب السوداني ابدا لم تكن مرتبطه بشعارات اقليميه او دوليه

كانت دائما تخص مشاكل محليه طبعا اذا استثنيا ان احد الاسباب التي ذكرت في انتفاضة ابريل كان

ترحيل اليهود الفلاشا الي اسرائيل

عليه الامر رهنا بحركة الشارع السوداني وتعبئته

والتعبئه في اوساط الشعب السوداني بدات

نحن لاننتظر من متسلط ان يتغير من تلقاء نفسه هذا حلم دسم لانصبو اليه

المتسلط يجب ان يغير والشعب السوداني انطلت عليه هذه الشعارات التي تخاطب عاطفته الدينيه في البدايه

ولكن بعد كل هذه الكنكشه وكل الذي طفا علي السطح صار هذا شعارا ساذجا لايخدع احد

حتي الذين يطرحون هذا الشعار من اهل الحكم يطرحونه علي استحياء او بتشنج كانهم يهددون الاخرين بالشرع

خلاصة الامر ان التغيير لايحدث بطريقه ميكانيكيه فورا

فالمصريين استمروا طوال الثلاثين عاما يتحركون فتخمد ثوراتهم سلط عليهم النظام اقوي الانظمه البوليسيه

وفي الاخر كسروا اغلالهم وتمردوا علي جلاديهم

اي ان حركة الشارع تستمر لفتره طويله مدا وجزرا حتي نقطه معينه هي نقطة اللاعوده

الامر لايحكمه قانون بعينه بقدر ما تحكمه استكمال تعبئة الناس

ومد الجسور بين الثوار بينهم وبين بعض والوسائل والحمد لله صارت متوفره بكثره الثوره التقينه وفرة الكثير من السبل

كما راينا في ثورة 25 يناير في مصر وقبلها في ثورة البوعزيزي في تونس

شروط قيام ثوره ليس امرا ثابتا هو متغير بتغير الازمان وتغير الوسائل الصراع موجود كلما ابتدع المتسلطين وسائل للقمع كلما

تقدم الثوار ليبتدعوا وسائلهم

اذا نضجت اسباب الثوره ساعتها لن تكون مداعبة العاطفه الدينيه ولا النظام البوليسي ولا البلطجيه والارزقيه والمنتفعين سببا في رد الطوفان

هذا هو الخط الواضح والبسيط للفوران القادم للمنطقه باسرها

الان ونحن نتحاور حول هذا الامر اليمن والجزائر تغليان دعنا نقول هل من مزيد

  Reply With Quote
Old 02-13-2011, 08:29 AM   #7
 
عبده مصطفي إبراهيم
المدير العام
 
عبده مصطفي إبراهيم's Avatar

تاريخ التسجيل: Feb 2010
رقم العضوية : 1
السكن: أوكسفورد....بريطانيا
المشاركات : 2,315
بمعدل : 0.44



عبده مصطفي إبراهيم is offline
Default

أخ ياسر ليك الف تحية وفعلا لا خير فينا إن لم نقولها... ولكن الذول الغرقان ما بسمع ودايرن ذمن نتعلم لغة الإشارة

الأخ عوض كتر خيرك........ولا أختلف معك كثيرا وكل ما أراه أن المؤتمر الوطني....عرف كيف يخدر المواطن البسيط

دا اقنعو إن الجنوبي دا كان ما مشي ما ح يرتاح....... وعندما تسمع خطابات البشير جميعها إن لم تكن ملم بأفعالهم لصفقت وهللت وكبرت مع الجماعة

وهنا مربط الفرس.....تغيب أغلبية الشعب عن الفعل الشين

ليس لدي شك في أنه سيثور الشعب يوما...لان دي حال الدكتاتوريات

ولكن يحتاج إلي ذمن ....


التوقيع
  Reply With Quote
Old 02-13-2011, 08:58 AM   #8
 
عوض خضر

تاريخ التسجيل: Feb 2010
رقم العضوية : 4
المشاركات : 2,897
بمعدل : 0.56



عوض خضر is offline
Default

لاخلاف ان للثورات شروطها واوانها

  Reply With Quote
Old 02-13-2011, 03:14 PM   #9
 
yasir alkhaliel
زائر

رقم العضوية :
السكن: University Petronas-Malaysia
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

[...[color="teal"]وإستغلت دين الناس البسيط للسيطرة علي كل قطاعات المجتمع
فكل من يناهض توجهاتهم فهو بلا شك يناهض الدولة الإسلامية وخارج عن الملة(

[/color]

[size="3"]دي مشكلة الانظمة اللي بتتكلم باسم الاسلام... بتصل مرحلة انها تتماهي مع وتندمج في الاسلام, اي نقد منك للنظام يحول
لنقد في الاسلام كأن هناك تفويض الهي ...يعني تتظلم باسم الاسلام وما تقدر تتكلم.... شوية الناس تكره الاسلام لانو
بقي حصان طروادة بالنسبة لهذه الانظمه... بعد كدة الناس لازم تفرق بين الاسبارتيين والطرواديين والحصان.....
[/size]

  Reply With Quote
Reply


Posting Rules
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is On
Smilies are On
[IMG] code is On
HTML code is Off

Forum Jump


All times are GMT. The time now is 05:57 AM.


Copyright ©2000 - 2024, Futeis.com