انفلونزا الضمائر
جميل ان يجتمع العالم ويتفق على محاربة تلك الزوبعة التى ارعبت الناس تلك المسماة بانفلونزا الخنازير وجميل ان تسخر كل الامكانات المادية والاعلامية للتوعية والتبصير والتخويف من مخاطر واعراض ذلك المرض وكيفية اخذ الاحطياطات الاحترازية التى تمنع من تفشية وقد كان العالم كلة منشغل بتلك الانفلونزا ولايدرى العالم ان هنالك انفلونزا اخطر الا وهى انفلونزا الضمائر ذلك الوباء الذى استشرى وفتك بكل قواعد الاخلاق ووصلل الى مرحلة تغيب الضمائر خصوصا فى ذلك البلد الذى اوصفة بلد الالف الف ميل انتشرت هذة الافة واتت فى غفلة من الزمان والناس نيام اتت بمجنزاتها وعتادها تتخفى خلف شعارات اسلامية ويتعالى صوتها هى للة هى للة لا لل00000والباقى تمو خيال فى تمعن القصور والجاة المهم ان هذة الافة كان الناس يتعاملون معها على انها حالة ولابد ان تزول ولكن الذى يحزن انها استمرت واروت الناس من كاسات الخوف والخنوع الى ان جعلت للناس مناعة من دون تعاطى امصال ضد هذة الحالة التى شدت فى طريقها كل المنافقين الى عنابر الفشل والظلم ولكن وللة الحمد لم تتعرض فئة حاملى الضمائر الصحيحة الذين يحملون هم الوطن والمواطن ولا ننسى انتباة المجتمع الدولى لخطورة هذا الوباء الذى استفحل ويستوجب محاربتة واعراضة الجانبية تلك الاعراض المتمثلة فى اغصاء الاخر وترويج الاباطيل ضدة بواسطة كمبارسات الاعلام وغنو معاى يسلم لى خال فاطنة وخال 000 وهو يهاجم التغير بكاملة بعرمانة وباقانة ولكن يفضل باب الامل مفتوح اما الضمائر الحية التى تسعى للتغير ودمتم
|