|
|
08-09-2011, 12:54 PM
|
#1 | ||||||||||
|
حزمة ضوء
ضوء لأقبية السؤال / روضة الحاج مالي انا اشتار ملء مواجعي لغة واصدح بالغناء مالي انا أقتات أسئلة تقود لبعضها حتى ..وماذا ..كيف أين..متى.. وما مالي انا أشتاق يعصف بي حنينُ آمر اخشاه ويحي كيف جاء!؟ وانا التي اخفيت كل وشيجه تفضي إليٌ عبرت قافلة الى حيث البدايات إنتهاء أوصدت هذا الباب من زمن وغلقت احتمال العود يوماً للوراء امشي على اطراف ذاكرتي مخافه ان تفيق مواجداً هدهدتها بعسى.. ولا بابان تدخل كل اواجاعي الي رئتي جحيماً منهما إني ارتضيت العمر شعراً جامحاً قلقاً واني جئت من جئت من نون النساء قلبي علي نون النساء انا لا احبذ ان تكون حكايتي قدماً علي قدر الحذاء فضلت طلي وابلاً يسقي ظماء بيادري حد الظماء ضدان نخرج الي الحياه توحداً طلان نقترح الدروب كما نشاء ونقرر التاريخ ياتي شاهداً انٌا معاً فجميع من في الارض من طين وماء انا لا أحبذ القول إلا ان اردت وربما فضلت صمتي بعد ادراك الصباح وقبل اتيان المساء يا شهيريار الشعر اجدر بالبقاء يا شهريار الحب اجدر بالبقاء قد جئت محض صبيه مزهوه بالجرح عاشقة لهذا الكبرياء بعضي هنالك لم يزل لكنني البعض الذي اختار الحياه تحتال في وجعي القصائد والمدآت الجفاء كل المرآئ كالمرايا تستحيل الي سياج من شتاء من أي معتمه سيلمع مهربي ولأي بر تبحر الاضداد في لغتي هباء هذه ندوب مودتي صحب مضوا وهزائم علقت بباب القلب اثبتها الرفاق الراحلون يتبادلون مواقعاً جفت ليخضروا فهل يتذكرون؟ هم حملوني وزر عطر لا يغادر اسلموني لأحتياجيهم وفاتوا والمدى حولي سجون لويعرف الاحباب حسرتنا بقوا يوماً نعبئ فيه اوردة الغياب بصمتهم وبصدقهم بغنائهم .وشجارهم كل التفاصيل التي منها ..نكون لا صوت يوحش مثل صوت غاب في الضوضاء وازدحمت به النبرات غادر سمعنا لكنه ملء العيون وانا هناك على تخوم الغيب عند العود و لاعود أرقب من وراء الافق أمتد كالحلم المعزي يسكب التأويل في عينيه اشواقاً..فقد يدنو المنال . ونظل نفتح في فضاء الروح اقبية السؤال ظلان شرط بقأنا شمساً معلله بالف روايه تعبت من التحديق في غرف الظلال نهران في النيلين يكمن سرنا في اننا نمشي معاً نجتاز اسباب النهايه عابرين الي المحال لا بعت ذاكرتي للونكَ لا اشتريت تدفقي ولذا ظللنا منذ قال الله كن...كنا ونمشي مانزال
|
||||||||||
|
 |
|
|
 |
 |
 |
Linear Mode
