واحد سي سي ديموقراطية

هل نحن فعلا نطبق الديموقراطية في انفسنا ، في البيت هل المراة لها راي وهل يمكن ان تجبر رب الاسرة علي فعل شي لايريدة وحتي اختيار الزوجة يكون بديموقراطية ام يكون باختيار الاب والام ولادخل للعريس فية براي وحتي بين الابناء هل هنالك حرية وديموقراطية في الشان الذي يهم الاسرة ولا الراي للاب وسلتطتة وقوة شخصيتة والبنت هل يتم زواجها باختيارها ام الام تتدخل وتختار وترفض من ترفض ( عايزنها تقراء ولسة صغيرة علي العرس ) وحتي في الدراسة والتخصص يتم التخصص المعين للشخص باختيار الوالدين او الاقربون دون الرجوع احيانا للشخص المعني وحتي علي مستوي الملابس التي يلبسها الشخص ليست باختيارة وانما الذي اشتراها ( الاب - الام ) والاصدقاء يتم التدخل فيهم ناهيك عن الميول السياسية والعقدية .
والنمش شوية لقدام علي مستوي الكورة ( الهلال والمريخ ) يتم الامر بجمعية تنعقد مرتين لايتم النصاب فيها وفي الثالثة باي عدد .
علي مستوي الاحزاب ( الامة والاتحادي ) كلها احزاب طائفية والناظر اليها من ما قمنا نفس الاشخاص الواحد مايمشي الا يموت فبالله عليكم كيف يطبقوا الديموقراطية ( فاقد الشي لايعطية ).
واجمالا نحن شعوب العالم الثالث لونظرت من المحيط للخليج الديموقراطية والحريات دي مجرد شعارات ومرات شعار زاتو ماتلقاء .
وهاك الديموقراطية دي .

[عبدالمنعم]

الأخ ياسر
منتدى فطيس فيهو الأمي والديموقراطي والشيوعي والوطني والشعبي والبعثي ، الوحدوي والإنفصالي وفيهو ناس حركة شعبية عدييييييل وفيهو بعض الديكتاتورية العسكرية وفيهو ناس شعب كل حكومة والكل شايت ضفاري في مكان البريحو وهذا تدريب حار على الديموقراطية وإحترام الرأي الآخر
تسلم

[عوض خضر]

اخونا ياسر بالنسبه للديمقراطيه داخل الاحزاب هي

مرتبطه بشكل لافكاك منه بالممارسه الديقراطيه في البلد

بالنسبه للامه في اخر مؤتمر لهم ورغم ان بعضهم استل سكينه

اختاروا بطريقه ديمقراطيه خشنه شويه قياداتهم

لكنهم مارسوا ديمقراطيه داخليه تظل منقوصه طالما

ان الديمقراطيه الي الخارج معدومه

كما اسلفت الممارسه الديمقراطيه ككل تؤدي بالضروره للديمقراطيه داخل الكيانات السياسيه

سوا كانت معارضه اوحكومه وبالتالي تغير في الوجوه

الوجوه الموجوده منذ فتره طويله في قيادة الاحزاب

كالامام الصادق والدكتور حسن عبدالله الترابي والاستاذ نقد ومولانا الميرغني وحتي المشيرعمر البشير ( ان كان هذا اللقب المهني مستحقا )

اذا امسكنا حالة كل منهم علي حدا

نجد ان البديل المقنع لقاعدة الحزب لايوجد

مثلا حزب الامه وفي الظروف الحاليه من هو بديل الامام الصادق البديل القادر علي لملمة شتات حزب

ضخم معظم عضويته انصار اي انضموا للحزب بشكل اعتقادي في

شرف اهل المهدي ومعظم القاعده تعتقد بشكل جازم ان انسب من يقود الحزب يجب ان يكون من ال المهدي

الي ان يطبق نهج الصحوه بشكل كامل وتاتي للحزب اجيال لديها معتقدات اخري سيظل الحال علي ماهو عليه

وهذه من مسالب الديمقراطيه التي لابد منها اذ ان الاغلبيه تمرر افكارها حتي لو ادت لخسائر هنا وهناك

وهذا الامر ينطبق علي الاتحاديين وعلاقتهم التي لافكاك منها مع الختميه

بالنسبه للمؤتمر الشعبي اظننا نتفق جميعا انه في ظل وجود الدكتور الترابي لايوجد انسب منه لقيادة الحزب

وكذلك الامر بالنسبه للحزب الشيوعي

بالنسبه للمؤتمر الوطني اي بديل للمشير عمر البشير يعني اختفاء الحزب من الوجود

وهكذا انما هي ضروارات تخص هذه الاحزاب وطريقة تكوينها والفئات التي تنضوي تحت لواءها

[عارف عبد الرحمن]

وهل تعتقد أخي عوض ان من وضعت امامهم تلك الألقاب يستحقونها ؟؟ لتكن ديمقراطي حقيقي تحتاج تلك الي دبلوماسية ولو قليلاً حتي يكون في الأمر جزء ولو من المصداقية وان ليس في النفس شيئاً ولو حتي. زي الأمام الذي سلب حق الأمامية من عمه والختمي جاء اللقب من شوية دراويش وأستاذك هذا الأ في عقول حفنة من المريدين لكي يستأذذ ــ أن جاز القول ــ ياخي من باب القول قول البشير حاف مافي زول معاتبك .. وهذا حق مشروع حسب النظم العسكرية .. مادام هو القائد الأعلي للقوات المسلحة فلابد حسب التنظيم أن يكون الرتبة الاعلي .. وهناك في القانون العسكري قانون يعطيه هذا الحق .. والرتب أصلية ومؤقتة وشرفية .. والبشير مؤهل عسكرياً علي أعلي مستويات التدريب العسكري وله كم دورة في أعلي المعاهد العسكرية .. يعني ما جابا غصب عن التدرج العسكري .. أما عن الشيوخ الذين ذكرت الصاد ق ونسيبه الترابي ونقد ومحمد عثمان .. شوف من وين جابوا الالقاب الغير مستحقة .. وماتقول لي نقد دا مدرس عشان كده بقي أستاذ ــ عشان كده جرجور بقي مدرس ــ؟؟

[عارف عبد الرحمن]

وهل تعتقد أخي عوض ان من وضعت امامهم تلك الألقاب يستحقونها ؟؟ لتكن ديمقراطي حقيقي تحتاج تلك الي دبلوماسية ولو قليلاً حتي يكون في الأمر جزء ولو من المصداقية وان ليس في النفس شيئاً ولو حتي. زي الأمام الذي سلب حق الأمامية من عمه والختمي جاء اللقب من شوية دراويش وأستاذك هذا الأ في عقول حفنة من المريدين لكي يستأذذ ــ أن جاز القول ــ ياخي من باب القول قول البشير حاف مافي زول معاتبك .. وهذا حق مشروع حسب النظم العسكرية .. مادام هو القائد الأعلي للقوات المسلحة فلابد حسب التنظيم أن يكون الرتبة الاعلي .. وهناك في القانون العسكري قانون يعطيه هذا الحق .. والرتب أصلية ومؤقتة وشرفية .. والبشير مؤهل عسكرياً علي أعلي مستويات التدريب العسكري وله كم دورة في أعلي المعاهد العسكرية .. يعني ما جابا غصب عن التدرج العسكري .. أما عن الشيوخ الذين ذكرت الصاد ق ونسيبه الترابي ونقد ومحمد عثمان .. شوف من وين جابوا الالقاب الغير مستحقة .. وماتقول لي نقد دا مدرس عشان كده بقي أستاذ ــ عشان كده جرجور بقي مدرس ــ؟؟ المثل بقول .. الما بتريدو في الضلام تحدرلو.. ولا ماياها يالعوض

كل حسب لونه والصادق مرقع زي ... بس الميرغني لا لون له

[عبده مصطفي إبراهيم]

هل سي سي ديمقراطية يكفي يا ياسر........ولماذا نستجدي لنكون أحرار في إختيارتنا
ولماذ هذا التعقيد.........أليست "أمرهم شوري بينهم"
كيف تكون هذه الشوري .... وكل شي غصب عنك "علي سبيل المثال مشروع سد كجبار"
لا مانع أن يكون البشير مؤهل عسكريا...ودي محمدة...وقد يكون به نزعة دينية..ودي بينو وبين رب العباد
ولكن أن تكون مؤهل عسكريا لدرجة تمنحك حق التخلص من كل من يختلف معك في رأي
أو تكون عندك نزعة دينية لدرجة غض الطرف عن الفساد المالي والأخلاقي في المؤسسات
فهذا لا يقبله الضمير الحر
إلا إذا أصابتنا غشواة من ذات المؤهلات وذات النزعة
ولا أعتقد من الحكمة التحدث عن أشخاص "كالصادق والبشير ونقد والميرغني وغيرهم"
إلا إذا كنا نعني الحديث عن الأحزاب التي يمثلوها

[عوض خضر]

عارف اولا ان اكون ديمقراطي

لاتتعارض مع تشكيكي في ا ستحقاق البشير للرتبه

فالبشير عندما استولي علي الحكم كان برتبة عميد

وهنا اعتقد توقف اداءه العسكري اي تدرجه في سلك المؤسسه العسكريه لأن وظيفة رئيس جمهورية السودان وظيفه مدنيه

اما ان يكون ازاح الضباط الاقدم بشتي الطرق ونال رتبة المشيرلتناسب رتبته العسكريه منصبه المدني بايدو وشديدو دا كلام ثاني من حق البعض ان يصيخ

ويقتنع بهذا الامر ومن حق البعض الاخر ان يري ان في الامر



بعض الخلل او كل الخلل ولااظن هذا يجعله كائن غير ديمقراطي

ثانيا بالنسبه للامام الصادق هذا اللقب ناله من طائفة الانصار وباجماعهم

وكذلك الامر بالنسبه لمولانا محمد عثمان الميرغني

اما الدكتور الترابي فالقاصي والداني يعرف الرجل قد نال هذه الدرجه في القانون الدولي من جامعة السوربون ( وليس الامر اضافة د حسب ماتقتضيه رغبة نظام )

اما لقب الاستاذ نقد ايضا هو لقب استحقه بفضل موقعه في الحزب الشيوعي

والجهد والبحث العلمي في مختلف قضايانا المعاصره جعله يستحق هذا اللقب( وليس بسبب اعتلاءه ظهر دبابه والتغول علي الديمقراطيه)

علما باننا ننادي مديرنا في العمل بيا استاذ فلان

وقد درجت بعض الشعوب تهذبا مناداة الشخص الذي تعرفوا عليها حديثا بيااستاذ فلان

اعني لقب استاذ هنا ليس لقب مستحق بمسار مهني وانما هو لقب يمكن ان يطلق علي اي شخص

ولااظن الامر هنا يفوتك

اما موضوع كره او حب فهذا امر ليس لي عليه رد

لان الحب والكره امر شخصي وانا ليس لدي اي

نوازع شخصيه مع اي احد في الحقل العام

وان كان الامر كذلك هل سيصل الامر لتكون هذه النوازع موجهه لمن يجلس في سدة الحكم

الذي اريد قوله انني لا اشخصن الشأن العام ( انا جاز تصرفي في هذه الكلمه ) ولم اتحدث عن البشير خارج النطاق العام وانما في اطار رتبته التي استحدثها

قسرا


ولااكره واحب نتيجة خلاف رأي او فلنقل بمعني ادق اعتراض علي رؤيه

فكمايقولون الاعوج راي والعديل راي

ولكن مايميز هذا عن ذاك قدرتنا علي التوضيح وبعدنا عن اقصاء الآخر

مهما كان رأيه حتي لوكان اعوج حسب رؤيتنا

[عوض خضر]

اخونا عارف الفقره التي تخص الاستاذ جرجور

احري ان يتولي الرد هو عنها فأنا صراحة لااعرف ان كان جرجور عمل في هذا الحقل

لانه احب لقب الاستاذ عند نقد ولاعند صلاح الدين الفاضل

[صادق محمد عوض]

...... الديموقراطية........ وما أدراك ما هي؟؟؟؟.......
....... السؤال الذي يفرض نفسه..... هل ترانا بلغنا النضج الفكري اللازم لتطبيق الديموقراطية؟؟؟؟؟ هل نفهما اصلاً؟؟؟؟؟؟؟ هل في تركيبنا الداخلي إمكانية احتمال الآخر؟؟؟؟ اي الرأي والرأي الآخر.... وهذا سر الديموقراطية....
هل نحن مثاليون؟؟؟ وواسعي البال حتي نحتمل من خالفنا الفكرة والرأي؟؟؟؟ هل نحن مؤهلون لربع سيسي من الديموقراطية؟؟؟؟ أم أننا أمة تعشق التنظير وتجيد فن القول لا الفعل؟؟؟؟


قناعتي أننا كدولة من العالم الثالث..... بل ومن أسؤءها...... لا نحترم القانون..... ولا الزمن..... ولا نحب العمل إلا مع من وافقنا الأهواء......مزاجيون الي حد الغوغائية......( نمسك في الرأس ونهمل التفاصيل)... شعب علي رأي الدكتورة بت حسب الرسول في رواية ود الخليل لا نستحق النظافة..... شعب تعود علي أن ينقاد لا يقود..... وبالكرباج كان ما عجبكم..... أمة تري الظلم وتقبله..... ولا تملك الشجاعة لمواجهته..... أمة تنتظر من يفكر لها... (وكان لقت البأكلا في قدوما مافي مانع)...... أمة أصغر من أن تعي معاني الديموقراطية..... لأن العقلية السودانية مبنية اصلاً علي قانون الإزاحة...... وعدم إعطاء الخبز لخبازينو علي قول الأخوة في شمال الوادي....وما زاد الطين بلة..... أن النظام الحالي..... اتي علي كل ما تبقي من قيم ومسحها بالأستيكة..... وكرس للقبيلة..... والأستعلاء الطبقي والحزبي...... عكس ما أدعي في أيامه الأول انه جاء ضد القبيلة والحزبية..... يا ناس نحن عالم منفوخة علي الفاضي...... ندعي العلم والمعرفة..... ونحن اجهل الناس.....أمة نالت استقلالها بجرة قلم.... بعد جلسة سكر في نادي الخرجيين.... والأنجليز ما صدقوا..... أدوكم ليها..... وأسرح يا متخلف..... ومن متخلف لآخر والي يومنا هذا...
ما لنا والديموقراطية...... ذلني وأحكمني...... وجزاكم الله خيراً.....