|
01-11-2012, 10:27 AM | #1 | ||||||||
|
سلسلة الأمثال الشعبية
( البعد ولا البلاد أم سعد) السعد (بكسر السين ) زي مامعروف عندنا هو قش طفيلي بقوم في الحواشات وصعب تنضيفه لأن جذوره قوية عشان كده المزارعين بتشآءموا بيه وطبعاً الحواشة لما تكون قريبة هو ده عز الطلب لكن لو قريبة وفيها السعد دي اخير منها حواشة تكون بعيدة من دون السعد وهنا المثل بورينا إنو نختار المناسب والأفضل في الخيارات حتى لو المناسب كان بعيد بس يكون سليم وآمن من المشاكل والمنكدات وربي ما يوريكم نكد في حياتكم ولا يجيب ليكم مشاكل فتكم بعافية |
||||||||
01-11-2012, 01:12 PM | #2 | ||||||
زائر
|
الخلا ولا الجار او الرفيق الفسل درب السلامة للحول قريب |
||||||
01-11-2012, 02:40 PM | #3 | ||||||||
زائر
|
بِيجي الخَرِيف واللّواري بِتْقيف بيجي ( يأتي ) الخريف ( هو فصل الخريف وهو موسم الأمطار في السودان فقديماً كانت الشاحنات واللواري في موسم الخريف تتعطل لكثرة الأمطار التي تسد الطرق فتكون وعرة . |
||||||||
01-12-2012, 08:40 AM | #4 | ||||||||
|
شكراً لمروركم الجميل اخت أم محمد والأخ مصطفى ويا أم محمد مثل الخلا ولا الرفيق الفسل تأكيد بس على كلمة الرفيق وهي الصحيحة ؛ وطبعاً زي ماعارفين الفسالة الله يكفينا شرها والكلمة دي مستحيل نلقاها في اي دولة عربية تانية غير السودان والمثل هنا يفضل الغربة والوحدة والبعد من الرفيق البخيل وأما مثل الأخ مصطفى هو بضربوه للزول المالقيت منه فائدة معينة كنت بتترجاها منه وإنت بتكون متأكد إنه حيحتاج ليك يوم من الأيام والمثل ده برضو بوزاي مثل من اهلنا في كردفان بقول ( الفولة بملي موية والبقارة بجو) و بكرر شكري ليكم |
||||||||
01-12-2012, 11:14 AM | #5 | ||||||||
زائر
|
شكرا ع التوضيح |
||||||||
01-12-2012, 11:17 AM | #6 | ||||||||
زائر
|
اسمك خَصْمك يا عَلّمك الدَّغَاله يا علّمك الهَبَاله يعني إذا قابلت شخص يكون اسمه مثل اسمك ثم نادى عليكما شخص من بعيد فإذا رددتما معاً يكون نوعاً من الغباء (الهبالة) وإذا لم تردا يكون نوع من عدم المبالاة ( الدغالة). |
||||||||
01-12-2012, 09:50 PM | #7 | |||||||
زائر
|
Quote:
المعروف عن قبائل البقارة - وليست قبيلة البقارة- انهم يمتلكون أعدادا مهولة من الأبقار - ما شاء الله- وفي فصل الخريف في الرحلة المشهورة تجاه الشمال تجنبا للذباب الذي يصيب الماشية بالأمراض يكثر المرعي الغني وتشبع الأبقار من العشب الأخضر وبالتالي تدر حليبا كثيرا . عندها تقوم النساء بهز اللبن الرايب وليس الحليب لينتج منه السمن والروابه - التي ليست هي الروب بلغة ناس الخرطوم. ومن هنا جاءت تسمية مدينة أم روابة في شرق كردفان , فالأرض في أم روابة رملية بيضاء تسر الناظرين خاصة في الليالي المقمرة. عندما يكثر الروب لدى نساء البقارة يقمن بتبديله بالذرة والضرّابة- التي اسماها ناس الخرطوم الويكة- وبعض منتجات القرى المحيطة بمكان البقارة. وعادة ماتتم عملية البدل هذه إما أن تذهب البقارية بروانتها للقرية أو يحدث العكس. وحدث ذات مرة والبقارة يستعدون للرحيل جنوبا بعد انتهاء الخريف أن جاءت إحدى القرويات تريد أن تبدل ما لديهامن سلع بالروابة. ولكن كان الجميع في شغل شاغل عنها..ولم يستجيبوا لطلبها ... وغادروا المكان وتركوها... عندها قالت قولتها المشهورة التي أصبحت مثلا الفولة بتنملي والبقارة بجوا) طبعا الفولة هي الحفير الطبيعي الذي يخزن الماء للشرب. لكن المثل انتشر في عموم السودان وتحرّف قليلا ليناسب اللسان السوداني منقول >>> |
|||||||
|
|
|