Go Back   منتديات قرية فطيس > الأقــســــام الــعـــامــة > منتدى الحوار العام
FAQ Community Calendar Today's Posts Search

Reply
 
Thread Tools Display Modes
Old 09-18-2010, 02:01 PM   #11
 
عارف عبد الرحمن

تاريخ التسجيل: Mar 2010
رقم العضوية : 42
المشاركات : 1,617
بمعدل : 0.31



عارف عبد الرحمن is offline
Default

يعني الشيزوفرينيا زول جلابية أنصارية بالمعني الواضح كدي .. ودا ود عم الأستراتيجية .. التي تعني التوهط ولا شنو آآآآآآآآآآآآآزول .. كلامك ما لو بقي كبار كبار كدي .. الزول قال بالواضح الما فاضح داير أرجع البلد والناس معاهو وكل الايام الجميلة جاريها من تكتا .. تقوم تشفزر ليه البتاع .. تشفزر دي حلوة مش .. مش .. ما مشط يا أمير تقوم تحرق روحك ساي وتجرجر صليعاتك .. والله الصلعة مباريانا في كل مكان نمش ليه


التوقيع
[SIGPIC][/SIGPIC] رعتني أرضها طفلا…… فكيف أسومها غدري
وأصبو لذاتها عمري …… وحق لخيرها شكري
  Reply With Quote
Old 09-18-2010, 03:06 PM   #12
 
عبدالله خيرالله الحسن
زائر

رقم العضوية :
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

والله كلامكم كله سمح أنا ارى ان كل الذي تشعرون به من تغيير في الحياة بالنسبة للاخوة في بلاد المهجر وخصوصا عند سفرهم في الاجازات .سببه الرئيسي هو اطالة فترة الغربة فالواحد لويرجع كل سنة مثلا مابحس انو هناك فرق لانه بكون مواكب للاحداث والتغيرات مازي الواحد يغيب 5 خمسة سنوات وأجي يقول ا لناس اتغيرت وهذا التغيير شئ طبيعي انا زمان هاجرت داخل السودان وألتقيت ناس كتير ومنهم زوجتي والاختلاف انهم كلهم سودانيين والواحد هنا يقابل جنسيات مختلفة والانسان جبل على التتطبع ولازم اشيل منهم شوية حتى يستطيع التعايش معهم وبطول المدة يصير مااخذته شئ منك وعندما ترجع يكون هو سبب نفور ناسك منك وانت ترى انك عادي وتنسى انك اخذت من اغرانك في المهجر ماهو غريب عن ا صلك ,,,,, ولهذا انا انصح جميع الاخوة ان لا يطيلوا فترة الغربة عن مجتمعاتهم حتى يكونوا مواكبين لما يجري لان التغيير لابد يحصل واذا ماكنت مواكب ستقع في هذه الاشياء ....

  Reply With Quote
Old 09-18-2010, 06:33 PM   #13
 
yasir alkhaliel
زائر

رقم العضوية :
السكن: University Petronas-Malaysia
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

شكرا عاطف علي الطرح الشيق( التراجيكوميدي ) للموضوع.......شكرا للمداخلات ا الادبية شكلا والعميقة مضمونا.....تراجيديا الهجرة التي لا يملك الفرد الا ان يتناولها بسخرية......فالازدواجية في كل تفاصيلها وخياراتها.....إزدواجية الواقع والنظرة للذات ونظرة الاخرين... الواقع المتغير أبدا وعندما تعود تكون كالعائد إلي الأندلس: فلا الأذان أذان في منارته إذا تعالي.......ولا الاذان اذان.....
الثنائية التي وصفها الاخ عبدو بالشيزوفرينيا : كنت قد فرغت من قراءة مقال للأديب العالمي الجزائري (واسيني الاعرج),- وكل الشمال الأفريقي معروف بعراقته في الهجرة وثقافة الهجرة- تناول فيه ثنائية القريه- المدينة......
(جزء من الحوار):
المدينة تسحق العلاقة الأولى بالقرية وتغتصب الطفولة التي تشكل المرجع المثالي الدائم حتى ولو لم يكن كذلك. والحنين أبدا لأول منزل. ولو أن الحنين خطير لأنه يعمينا عن رؤية الأشياء الجميلة التي بين أيدينا وتمر يوميا أمامنا. ولهذا أشتهي القرية لأنها تعيدني بصلتي الأولى لكني لا أريدها أن تحدد مساراتي الحياتية المستقبلية، أنا رجل نهم تجاه الحياة وأعرف ككل الكائنات الهشة ما ينتظرني في نهاية الرحلة وهو الموت، والمشكلة أنه لا سلطان لي في ذلك ولكن سلطان الأقدار لكن المسافة الفاصلة بين لحظتي التي أعيشها الآن والموت هي ملكي ولهذا لن أتركها للأقدار تعبث فيها ولا حتى للحنين الذي لحظة بياض وصمت غير مفيد، أمارس سلطاني عليها، ولا مكان إلا لمن يمنحك هذه المتعة الرائعة وهذه الحرية المذهلة. المدينة هي إذن رديف الحرية والحرية بالنسبة إلي شيء مقدس إلى أبعد الحدود. فعندما تسرق مني حريتي أختنق وأموت في اللحظة نفسها، هش مثل أجنحة فراشة. وكتاباتي من وقائع من أوجاع رجل مرورا بنوار اللوز إلى سيدة المقام وشرفات بحر الشمال وطوق الياسمين هي تمجيد حي لهذه العلاقة بالمدينة التي في والتي كثيرا ما أصنعها خارج سياقات الحقيقة الموضوعية والمادية.

فتحت عيني على عالم متنقل بشكل دائم. أنا لا أعرف بالضبط السر الكامن في الترحال؟ ربما كما قلت لك أنا أنتسب صوفيا على الأقل، إلى قبيلة عرفت بالتنقل الكثير والترحال، ولم تكن قبيلة محاربة ولهذا كلما اشتدت صعوبات الحياة، تركت أمكنتها وغربت أو شرقت بحسب الأمكنة الآمنة. جدي الأول غادر أندسله في القرن السادس عشر على متن سفينة كان يقودها قرصان إيطالي كان يسرق أموال الموريسكيين ويرمي بهم في البحر بعد أن يسلبهم أموالهم، ومع ذلك وصل جدي حيا إلى المنطقة. لا أعرف بالضبط الحقيقة التاريخية وهي ليست مهمة كثيرا ولكن القصص كلها تقول إنه رفض أرضا تحرق فيها الكتب ورفض أن يترك دينه وحنينه لأرض يعتقد أنه بناها وله حق فيها. ولأني ولدت في زمن الحرب أي زمن التنقل المستمر بلا توقف. أمي وجدتي هاجرتا للمغرب ثم عادتا، أغلبية سكان قريتي إما هاجروا للجبال وحملوا السلاح دفاعا عن أرضهم وعرضهم، أو هاجروا إلى فرنسا أو المغرب. ثم فتحت عيني على والد هاجر إلى فرنسا ثم عاد ليموت على أرضه. فأنا من مكان يمكن أن نسميه اللامكان لأنه متغير باستمرار. أعتقد أن هذه الحركية ولدت في رغبة للتنقل الدائم. والرحلة في اعتقادي هي رفض كبير للتسليم بإرادة الأقدار التي تفرض علينا أنظمتها وسلطانها. هي البحث الدائم عن مثل آخر غير ما توفره لنا الشرطية الصعبة والقاسية. إلى اليوم تكاد علاقتي بالمكان أن تتحول على مشكلة، بين طائرة وطائرة وبلاد وأخرى، أصنع عالما جميلا قريبا من الوهم. مثل الذي يرسم في الماء أو في الهواء عالما لا يراه إلا هو. أنا سعيد بذلك لأن الأدب في النهاية ليس إلا ذلك العالم المنزلق أبدا الذي نصنعه ونعيد صناعته من أجل تثبيته، ولكنه سرعان ما يخوننا حينما يصنع طريقه بنفسه.

ضمن هذه الثنائية القرية/ المدينة الصعبة، كيف انبت علاقة واسيني مع المدينة؟ المسألة ليست بسيطة إذ كثيرا ما تترتب علنها شيزوفرينيا تصعب مقاومتها؟

ستستغرب إذا قلت لك إن العلاقة مع المدينة كانت علاقة حب على الرغم من الخوف المبهم الناتج عن عدم معرفة النظام المسير للعلاقات، وعلاقة حب من هذا النوع تنبني على المشاكسة والالتباس. لقد كبرت في قرية صغيرة، مجهرية، قليلا ما أراها في الخرائط الوطنية الأكثر تفصيلا، وكلما صادفت ورأيتها شعرت بسعادة غامرة وكأن وجودها مبرر لوجودي. غادرتها، وكان ذلك بمثابة قطع الحبل السري، في سن العاشرة باتجاه مدينة أندلسية اسمها تلمسان، مدينة مذهلة بجمالها وحدائقها وثلوجها وبناياتها الجملية بأسقفها القرميدية الخضراء. ومع ذلك عندما دخلتها لأبقى فيها من 1968 حتى 1973 كنت خائفا من شيء غامض لم أكن قادرا على فهمه. أعتقد أن المسألة مرتبطة بسلطان الأنا. في قريتي كان وجودي حاسما، كل الناس يعرفونني ويقولون لي صباح الخير ويسألونني عن صحتي وعن أهلي بينما في تلمسان شعرت بسلطان البنايات العالية وبوجوه الناس التي لا ملامح لها، كل شيء كان أملس وممسوحا. العلاقة في حالة مثل هذه تنبني على الخوف من سلطان المدينة إضافة إلى الأساطير التي نحملها عن المدن من رعب وقتل وتعدي صارخ. لكن عندما أحببت لأول مرة في هذه المدينة وعشقت أول امرأ في حياتي، شعرت بأن الخوف بدأ يزول ولهذا أنا مقتنع أن الحب يذلل كل الصعاب ويمحو الخوف بل يدفع بنا إلى أقصى درجات المغامرة. المدينة التي كنت أخافها أصبحت تمنحني غطاء لممارسة كل الحماقات الجميلة التي تمنعني منها القرية. صرت أهرب مع حبيبتي أينما شئت ولا من يعرفنا, أذوب بسهولة بين تفاصيلها. ولم تكن تأبه بما كنت أفعله وأجمل شيء في العلاقة بالأمكنة هو أن تمر بدون أن يعلم بك أحد أو يعرفك. ثم انتقلت في 1973 إلى مدينة وهران التي كانت ما تزال تحمل في تفاصيلها آثار المرور الإسباني الذي استمر قرونا، في وجوه الناس المختلطة وفي البنايات وفي نمط المعاش الأكثر حرية من تلمسان المحكومة بأخلاق العائلات الأندلسية والتركية القديمة. في وهران كان كل الناس سواسية، كلهم ملوك وكلهم رعايا بسطاء ولهذا فالأربع سنوات التي قضيتها فيها كانت كافية بأن تجعلني رجلا، أي قطعت علاقتي مع طفولتي الأولى نهائيا، وافتضت براءتي وبدأت أكتشف أسرار الحياة الجميلة، نساء المدينة وباراتها الإسبانية العتيقة وجريدة الجمهورية التي بدأت أشتغل فيها والتي ساهمت في تعريبها مع مجموعة من الشباب ولم يصل عمري العشرين سنة, القيمة التي وفرتها لي هذه المدينة كانت استثنائية، كان عمري أقل من عشرين سنة وكنت صحفيا أحرر المقالات بالعربية أو أترجم لأصدقائي الصحفيين الفرانكفونيين الذين لم تكن لديهم الإمكانية للكتابة باللغة العربية بعد تعريب الصحيفة، وكنت أدرس في الوقت نفسه في قسم الأدب بعد أن اخترت طريق اللغة العربية لأني طوال الفترة الثانوية كانت لغتي الأولى في الدراسة هي الفرنسية. كنت مشبعا بشيء غريب هو الإسبانية، كنت أشعر أن بها سر أجدادي خصوصا وأني من الموريسكيين أي الذين اضطروا إلى ترك الأندلس بعد سقوطها. تعلمت اللغة الإسبانية في هذه المدينة التي صالحتني مع جزء من تاريخي وكنت سعيدا لأني فهمت الكثير من الكلمات التي كانت تستعملها الجدة وهي من اللغة الإسبانية. عشت بين مدينتين فيهما الكثير من العطر الإسباني، تلمسان الأندلسية التي استقبلت الكثير من الهاربين من محاكم التفتيش المقدس الإسباني في القرن السادس عشر والسابع عشر، ولكنها ظلت محافظة على الإرث الأندلسي ووهران المدينة الإسبانية بامتياز التي ترك عليها المستعمر آثاره بشكل واضح وكان يمكن أن تكون اليوم مثل مدينتي سبتة ومليلية المغربيتين لولا ثورات خير الدين بربروس الذي أخرج منها الغزاة الذين شيدوا مدينة مذهلة للبقاء فيها.

  Reply With Quote
Old 09-19-2010, 05:12 AM   #14
 
عاطف البدوي
زائر

رقم العضوية :
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

اشكر اضافتك الممتعه والانيقه الاخ عارف عبد الرحمن وفعلا هذه هي محطات الحياة والحراك الطبيعي وشكرا للاضاءة
الاخ الحبيب للنفس عبد الله خير الله اشكر مرورك وتوضيحاتك لي لج العتمه فيجب الا ندع التغيير يا خذ بجميع حياتنا كما لا يجب ان نعتبره عار نتبري منه انما ناخذ من كل لون بمقدار .

ياسر الخيل لك معذتي واشكر اتراعك كاس الموضوع حتي الارتواء اضافه ثره وتفتيح مدارك لعوالم اكبر واعمق بفعل الظروف
وجعلتنا نتبصر بان هنالك من الكتاب العظام من هزهم هذا العبق والحنين الي القريه او الوطن او الريف وحياة سابقة امتعتنا بتجربتهم
ومسايرتهم للحاصل لان النفوس وثابه وطامحه للانفتاح علي الغير واضافه الجديد .

الاخ عبد المنعم اها رايك شنو ما طلعت براي البكاي للماضي ويبدو ان الاستجابه حصلت بان يا ريت باكر يكون هسه لانني حيال هذا التدفق من جميع الاخوان وبهذه الروح حسيت فعلا الماضي هسه وسعادتي لا توصف بالمرور علي كل هذه الاضافات والردود .
عوض خضر المسالك الشايكه والخشنه غطينيها ما امكن تقدر تقول انفلتت اهة او زفره .
الشكر لكم جميعا وانتم تتوهجون معي لرسم خارطه تكون ارحب واشمل للتعايش والتاسي وتشريح الحاصل بالمظبوط

  Reply With Quote
Old 09-19-2010, 07:15 AM   #15
 
محمد ابراهيم احمد ابراهيم
مشرف قسم العلوم والتكنلوجيا

تاريخ التسجيل: Mar 2010
رقم العضوية : 34
المشاركات : 1,108
بمعدل : 0.21



محمد ابراهيم احمد ابراهيم is offline
Default

التحيه لك عاطف على الحكاوى الواقعيه
ولكن تبقى ذكره جميله
الزمان اتغير والمكان وكل شى

  Reply With Quote
Old 09-20-2010, 11:08 AM   #16
 
ودنورين
زائر

رقم العضوية :
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

التحية لك الأخ عاطف وانت تسبر اغوارنا لتستخرج منها حنينا طال أمده وليس معروفا مداه فكم تتوق لأيام خلت وتتمنى أن تقتطع
من عمرك الحالي لإستعادتها ولتعيشها بشقف أكثر ولكن لا أظن البكاء يجدي فقد صار هنالك طبقة سميكة ولا اقول جدارا تفصلنا عن ايامنا الحلوة وذكرياتنا الجميلة
وأظنني أختلف مع الأخ عبدالله خير الله في أن عدم إطالة الغربة يمكن أن يقلل احساسك بالغربة حتى وأنت مع الاهل عندما ترجع فلي تجربة النزول كل عام
ولكن الطبقة موجودة وتزداد سماكة ولا أظن ما نأخذه له ارتباط بالجو والبيئة وما يترتب عليها كما أشار الأخ عبدو ولكنه اكبر من أن تلمسه وتحسه
إنه شرخ يزداد يوما بعد يوم فلا انت انت ولا الناس هم الناس وحنينك يكبر ويكبر لدرجة تعجز عن احتوائه ولملمة ما تبقى منك لتواصل سعيك
في مؤاراة احساسك عن من حولك ونبقى في الآخر غزاة ولكننا نغزو انفسنا

  Reply With Quote
Old 09-21-2010, 10:26 AM   #17
 
عبدالعزيز خيرالله الحسن
زائر

رقم العضوية :
السكن: الرياض
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

حياك اخي عاطف واسلوبك الساخر
سؤال ظل يراودنا منذ فترة ليس قصيرة وماذا بعد الغربة؟ومتي العودة؟
جبلت النفس علي حب الوطن عامة والديار خاصة وبكاها العرب في اشعارهم وحديثا ايضا
وابنا الشمالية هم اكثر الناس بكاء
(بلادي وان جارت علي عزيزة++++++ا اهلي وان ضنو علي كرام)
لاكن ماتخشاة انت ويخشاة الكثير من الاخوان هو صعوبة الاندماج مع المجتمع الذي فارقتةبحثا عن تحسين الوضع
فهم بعد ذالك ينظرون اليك نظرة وانت تنظر اليهم باخري. ثم ان حديثك لا يفهمونة كما تحب بل كما يحبون
وحديثهم معك بل مع بعضهم لا ي تفهمة انت حتي تفكيرهم يختلف عن تفكيرك.فاذا تحدثو عن الزراعة مثلا وما الت الية
تجد انك لا تستطيع الخوض معهم فبعدك عنهم يعني بعدك عن الزراعة ايضا.
كيف تريد ان تعيد الماضي .من السهل الاندماج معهم في الاكل والشرب الانه لاخيارات.لاكن من الصعب جدا ان تدمج
معهم اسلوب حياتك فاهلنا في اشياء كثيرة لا يتماشون مع استراتيجية وسايكلوجية التعامل مع الاخرين(الاخرين انتم)
ثم انك عند عودتك تجد اصدقاؤك الذين تركتهم شقو طريقهم كل علي حدا وهاجرو داخليا ام خارجيا بحثا علي تحسين الوضع
واول مايواجهك هو تكوين صداقة جديدة وفي وقت قصير وايام معدودة مع شباب قد تركتهم اطفال. لاكن تلاحقت الدقون
واشياء كثيرة تبعدك عنهم داخليا.فتكتفي باهلك واسرتك وتعود وتقول ان الناس قد تغيرت. ولم يحصل تغير في الناس
بل جري في حياتك انت .ورغم ذالك اخي عاطف اتمني ان اكون قد فسرت بطريقة خاطئة . وان تعود لمشوار السوق
بنفس الاريحية. وجلسة القهوة مع فاطمة او الجلوس امام باب النادي بعد ان يعلن وقت انتهاء الدوام يالها من لحظات

  Reply With Quote
Reply


Posting Rules
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is On
Smilies are On
[IMG] code is On
HTML code is Off

Forum Jump


All times are GMT. The time now is 04:57 AM.


Copyright ©2000 - 2024, Futeis.com