طلبات الزوجات

التسوق قديما كان ابواتنا لايعرفون الموضات. والدعايات الاعلانين .عن الشابوات او العطور اوال tشرتات . فكل مافي الامر توب ملون في الافراح او توب زراق اي اسود
او توب ابيض في الحداد شوف طيبه اهلنا وبياض سريرتهم وضمائرهم يرتدون الابيض في الحداد علي الازواج. وكانت امهاتنا راضيات ذالك الوضع.
اما الان فحدث ولا حرج طلبات فوق الطاقة .وتقليد اعمي لكل ماتراة الزوجه عند الجيران او احدي الصديقات من مفارش او ثياب او غيره المهم هو مطلوب ويجب احضارة
ولمؤسف ان كثيرا من الازواج ينقادون ويرضخون لطلبات الزوجة حتي لو كانت فوق الطاقة , ويدخلون في ديون ومشاكل اخري. فكيف تحل مثل هذه الاشكاليات التي ربما
تؤدي الي خراب البيوت.

[محمد ابراهيم احمد ابراهيم]

كلامك دا يعنى مانعرس ولا شنو

عبد العزيز اكان ابت تفهم اديها الراتب وقول ليها وصلينا الراتب التاني

[صادق محمد عوض]

الواقعية هي الحل..... وريها معاك كم..... ما تعيشا علي اساس انك جمال الوالي -لانو صلاح ادريس لحق امات طه-.... ناقشها بهدوء.... واعتذر اذا كنت ما بتملك تمن المطلوب بدبلماسية..... غير نوع الطلب الي اخر وبحنكة تملك انت تمنه ويكون مناسب..... واخيرا الكلمة الطيبة تذيب جبال الغضب وتمسح زعل الرغبة في الطلب والتعلق به.....

ياخوي شيل شيلتك وكبارنا قالوا عرسوهن بالصح وعيشوهن بالكضب

محمد عظيم ولدو قال ليه عاوز قروش امش احضر الحاوي قال ليه والله الحاوي انا دا بصرف كده وبعمل بيهم ديل جت اها في حاوي تاني غيري

[عارف عبد الرحمن]

ده الوضع العام والأمر الساير في الدنيا .. وزمان عبدالعزيز غير زمان خير الله .. ولكل زمان نساء والدنيا متغيرات .. بس كمان لازم زوجتك تكون في الصورة وتكون فاهمة أمكانياتك حتي لا تمشي الحكاية لامور لا يحمد عقباه والزوجة الحصيفة هي التي تعرف تدبر أمور بيتها دون أن تقلد غيرها علي حساب أشياء أخري ..

[عبده مصطفي إبراهيم]

عارف بقول دا الوضع الساير في الدنيا.........وانا بضيف عندما تكون المرأة ربة منزل متفرغة ........اما المرأة العاملة لا علاقة لها بالكلام الفوق دا
وبما أن المجتمع الشرقي (السوداني) يفضلها كذلك فلا عتب عليها.....فلها إحتياجتها وطلباتها التي يجب أن تحقق بحكم الشرع
وبطلو جرس.......