|
10-08-2010, 10:44 AM | #1 | ||||||||||
|
البُطان ما هو البُطان ولماذا ظهر؟؟؟؟؟؟؟؟
البطان (وهو عادة الضرب بالسياط على الظهر اظهار للشجاعة ويكون في الاحتفال بالزواج وغيره) تلك العادة القاسية التي يتعرى فيها الرجل في المحفل على ايقاع الدلوكة والشتم (الات موسيقية تقليدية ما تزال باقية) والغناية فتلهب السياط جسده وتفري جلده حتى تُعالج اثارها بالزيت الساخن (الشيوية) وهو ثابت لا لا يتزحزح ،، تصم أُذنيه اصوات الزغاريد وهو يُردد(انا اخو البنات ،، ويحردن الكاهليات) وماليها ؛؛؛ وقد املت عليهم التقاليد والعادات الجارية ان يكون ذلك احد معايير الشجاعة ؛؛ ولكنهم مع ذلك كانوا يعدمون الجبان ؛؛ طرفة من حلقة البطان فر احدهم من حلقة البطان فلحق به الُبُطان (الشرامة) واعادوه الي الحلقة مر بالنساء وهو يرجف كالقصبه ويقول (ساعدننا بالزغاريد) الجلد بالسوط أو ما يسمي {{ البطان عند بعض القبائل }} في الأعراس علي انغام الموسيقي أو الدلوكة ووسط الزغاريد والتباشير هو عادة كان يعتقد أنها من الفروسية والشهامة وسادت وعمت بقاع السودان فأصبحت من التراث ، لكن في وجهة نظري الشخصية هي عادة ضارة وغير محببة أو سيئة أو غير محمودة يجب تركها لأنها لا تعتبر فروسية فالفروسية لا تكون بتعذيب الجسد بالسياط بالرغم من أن البعض يراها بمنظور آخر وهي عادة حميدة ، لكن لو نظرت لها من منظور آخر أو مقارنة لما يجري في هذا الزمن فهي عادة حميدة لأن أولاد الزمن الحالي أولاد مايعين يتشبهون النساء يلبسون السلاسل والحلق بالأذن وتسريح الشعر كيف ما عارف ومجلط بالكريمات غايتو حالة أحسن منها الجلد علي العموم العادة بكل المقاييس عادة غير حميدة يجب محاربتها . كما يجب محاربة عادات هذا الجيل الجديد مفترض هم الذين يضربوا بالسياط |
||||||||||
10-08-2010, 04:29 PM | #2 | ||
هناك قبيلة في جنوب أثيوبيا ....تسمي حمر "Hamar".....يمر الشاب بإمتحان النط فوق الأبقار...عاريا حتي ينضم الي مجموعة تمسي ماذا "maza" وهي مجموعة ودعت مرحلة الطفولة.....والغريب هذا كل المطلوب منه.......نط فوق ابقار واقفة....من بقرة لي بقرة أما البنات.....فكل واحد علية جلد أخواته بالسوط "بطان" الي ان يترك علامات تبقي علي ظهرها مدي الحياة هذه الجروح...تعتبر مصدر فخر للفتاة وشي فعلته من اجل الرجل
|
|||
10-08-2010, 06:27 PM | #3 | ||||||||||
|
دقت الدلوكة قلنا الدنيا ما زالت بخير أهو ناس تعرس وتنبسط تككت سروالي الطويل سويتلو رقعات في الوسط في خشمي عضيت القميص أجري وأزبد شوق وأنط لامن وصلت الحفلة زاحمت الخلق وركزت شان البت سعاد أصلي عارف جنها في زول بيركز وينستر لكني عارف إنها كلو زول بالسترة إنجلد ياني الأزاها وجنها برضي عارف أظنها تحت تحت بتحبني ديمة في صرة وشيها يلفحني شوق نافر لبد وركزت للحرقة المشت فوق الضلوع تحت الجلد تحت الجلد عمر الطيب الدوش..... |
||||||||||
|
|
|