|
10-17-2010, 07:48 PM | #1 | ||||||||||
|
رزاز .. لو هناك زيك يسمّم رغبة العسكر
[mark=#3300ff]رذاذ رشحت صحى الرذاذ فينى وبديت أسكر دفقت ضحكَ معاكى النيل من موجك مرق قيفى وبقيت أخضر تعالى نزف صبية شوق بتسأل عن زمن أخطر بتسأل لو هناك زيّك يسمّم رغبة العسكر بقيتِك ومنى شكّلتِك؟ وكوّنت اللغة الممكن ،بقت إنتِ... فتحتَ مداخل التوليف وأبواب الحضور كُنتِ عشان عندك سجد حُزنى وتمخضّت النضال منك مرقت يقينى من ظنى ومشيت أبحث جميل ظنّك تعالى وخُشّى ما شِئتِ تعالى ومدى إيماضِك يفتّش عن سُحب حُبلى تفتش عن أرض جفّت وعن عينين بتتلفّت وما شافت زمن أخضر رشحت.. صحى الذاذ فينى وبديت أسكر عثمان البشرى [/mark]
|
||||||||||
10-18-2010, 06:16 AM | #2 | ||||||||
|
ياسلام عليك ياعمار عوده متألقه عدت متأبطا كل هذا الجمال الله يديك العافيه وياريت نشًَرع هذه النافذه لعثمان البشري |
||||||||
10-18-2010, 03:52 PM | #3 | ||||||||||
|
ذاكرة الماء والإشتعالات والطبول: إلى: تينا بشرى مثلما كان كُلّ شىء! مُوشّح الماء... ( ياريتَك كنتَ معاى ياريتَك كان دوّبت أعصاب الناى فى كاس وسقيتَك غنوة بتسبح عكس الخُوف أيامك وكل ما طريتَك داهمنى حنين للشاى فى بيتَك يامعطون فى البال ومشتَت عبر مسام الحاجة وجلد الحلة طقس مُميز إنو أحجى الليل بكونَك وأجلب ضى النجمة أغنى.. أمنّى لهاث الجوف بلونك وقبل ما عشّى ولاد الشوق باللهفة عليك عشيتَك ياريتَك كُنتَ معاى يا ريتك!؟ متكيِّة فى خبَب الحفير جواى مواريد سقَّت الحيل والبدو ما شربت السما شُوربتا رشحت مسام الغيم عرق.. حلمان ومتوسد تقاوى الروح جَرف بِكرى ، عِنَاق عبادى إحساسَ متهم بَالضى وتشريب القُرى، كان البَرِق دفق عَلىّ صحيت ضفايرك من أصابعى وإحتشدت عليك تجاه ثغرك وشهلّتَك قُبَل كل المسالك كرست حيلا وقُبالك ، فتحت عايدين .. حلمان.. وصحيتك!! حلمان ومُتوسِّد قفاك من وجعة الليل والهوى.. يا مارقة من ريكة حشاك ومقّنة البايتين قوَا من يا تو سكة أجيك معاك حاصد شبابيل النوى من ياتو لافته أعلقك جواى هديل ملكوتى!؟ أشهد همتى ، وأرعاك طنين لهفة.. وسكاكين من ذبايح ما أتنذر فيك من كرامة يا مُشخبننك فينا بالرَّفث البجيبك فى الليل ولابس بربرى.. ياَنى دُخريك.. والَمعلّق فى الجبين من وشمِ كان وشمك.. مسنون بطلعك.. يا مكتِّفة جِنوُّ من لفح المشاوبر والدَكانة.. مُقّدرك دغرى ، وملفح بالطنابير والبراحات ذات مغّبة وضيق.. ويا إنى أحبُّك طالعاً بى.. فارعاً صدرى رهاناً ضد هذا الوحلِ والتسريِ والحُمى ويحضرنى الذى فى حيلتى من زيتِ / أبوابٍ سأفتحها إتجاه الله ، هكذا الخبزُ أو ان الدمعةَ القلبِ صبىُُ عاقلُ يأتى ويطرحنى إليك المنتهى يا مستفَّة الحيل بالنعاس المشتهى ومُنتِّ البال بالطنابير نصفِ آهات الليالى ومصفصفة الدم والمسامات والنهى... خوفى من شيلك يهد عصب الكمانات والدوالى وشوقى فى خيلك جموح الرغبة فى آخر السهى.. متأكدك فايَتة وعَلىّمنقوعة / بين الشهقة بين ضُلَ النفس ورفيف شراشيف الحنين... يامرهقة.. معسولة عطنتك حشاى بلى التلافيف باليقين.. أمتك غفناى: غًنيلى ، يا صابر : حباب.. طينة وبحبك يا نصوص.. طينة وبحبك يا لصوص.. على مين أيقّن مفردات الريح؟ إذا كسَرَ القزاز؟ على وين أقبّح إفتراءآت الظروف ساعة يموت فينا الحراز؟ ما خَرَّ نهرك فينى. لكنى إشتكيت من كُتر سُقَّات النَّزاز. خَمجانه إيد كُلَ السَّعوك قِرِقير وسَمُّوك إنتقاذ. ماهُو كنا لابسِّنك حرير وأكلَّنا من ريقك عُزاز ومرقنا حامدِّنك دليل ورقدنا طارينك ملاذ.. فبأى آلاء الرغيف وبأى آلاء الطمى.. كذبت مواويل الهمى وشكينا من شُحَ الرذاذ.. كذبت مواويل الهمى وشَكيَنا من شُح الرذاذ نازل معاك من زيف كتاكيح السؤال توا ومُشاتر فكرة الكرسى الإمارة فيا محطات البنات السَرَحِن عَكرِن مَرَقن على الزمن المعطّن بالزيوت مرقن يغنن للبيوت الطافحة فى الخوف والسكوت نازل كما هَبَشَ الوجع ضُفر المسافة وما إنحنى النيل وأشتكى فيا محطات التحايا الموجعة نفض السما الورتاب عليك أم كَتحِك إيمانك المنهك بما ياتى غداً ماظَلَ فى العين من كُحل إنسانى مُتوكل عليك شوف المضارب والقُرى الجوانى أقصى ما مَلَك تايزى دبايوا مرحباً مسكاقلو جُباك عشرات حبابك ياهلا0 إنى أحبَّ يدى لان الأصبعينَ بيارقُ للغائبين إلى دمى قيد الخروجِ بكُلِ نار ) ولا خُوفى من زِفر المضامين والدسائس لما حاض الشوق وجيتك فى الكلام النّى وأعقاب السيجار ولا خاسئات السكة بلَّت شوقى بى رمد التخاذل فأنبهت بالى ونسيتك فى الغبار كُنت فى طعم الحصار المُرَ.. معلقة جُواَ أوعية الرحى المغلوبة ناديتك.. سمعتك كلبت شعرة أحاسيس المنى الإنسانى بيبان الحنين.. موصود.. وغنيتك عناد: يمين يا تبقى يا كُلَّ الأرض تنهد أو فَسَمى الإحتمال طلقة تكلمى: كيف نبش جُرحى الطنين بَشرَّت فى العلق شبابيل البنات طايوق وإيقاع للرياح الجاية يا طردت صراصير الخلا المدسُوسة بين حيلك وعضم الإنقسام كنا ويا كبرت تجاويف السكوت فينا ومارسنا العواسة عُلُوق يمين يا تبقى يا كل الطعام مسلوق |
||||||||||
10-20-2010, 04:44 PM | #4 | ||||||||||
|
حصة الطمي .. الرسول كان تدخلي..!!
[mark=#3333ff] ومرَقَتى شارعين.. رجعوُك بهُتاف سنابِل وجَردقَة.. كان البلد محموم.. وشُفّع مدرستنا؛ فى حصّة الطين حاولوك.. نطّيتى فى الكُراس حفيرة ومسُتكة.. وأنا.. ما إغتسلت معاك فى النيل.. تاورتنى الحُمى.. لميتك حداى: يا دثّرينى.. وزّملى الغُنا فى صقيع النّاى سألتك بالذى دساكى فى وردة وأظنك إنتى مارستى إقتراح الطل على الوعى الإلهى.. وسويتى العبير سبلة.. ضحكتى!! إتفتّح المدخل فراشة وسُنبلة.. ودخلتى بيتين فى الرغيفة إتعلموك المتعبين ، غنيت معاك: تسقط كلاب الحر وناموس السوارى ويا جلاليب الخلا الجوانى شيلى الصبر دقى بيبان العمارة الطافحة بين ضلك وحوش الطين وسَويلنا الضحى القايلة إتخَمج فنجان مساك والقهوة يبسَت من غياب الطّقسِ فينا وما دفينا مادى فينا مادى فينا الحُزنِ مادى وما نسيناك لما حَتّ البال صَفَق شجر الجلل فى الحله تاوقناك مُكندكة بالغُبار والليل وريحة حنَتك شايلة.. إدخلينا بسلام آمنة.. يا آمنة.. بين بُهارك.. وجتّة الشارع نهارك مُحتشد لا يُوقة إنتِ ولا الحنين.. فى ذكرتك مرهق!؟ بنّية شفيفة خفيفة زى طبق الكلام الدّغرى.. كان غلًطت.. أظنّو عشان تكفكف ضُلها المشرور على كيفنو.. محبُوس اليقين فى شُورة عَدمت الشكك من إنو.. ودّرنا النهار فى منّو أو من كتير الغنوا شالت ضيقها فى ريقها وختَت فى نوافذ طرحتها الزول البيشبه قُولو من عطن الضرورة بِكُلِ ما الصُدَف أحدسنو ومارقة يا بنية وبشيش فيكى الخضر يرعاكى الله ويرحمك يا بنية ...تى النفس بالخضرة.. كيف الدبارة؟ إذا العصافير قدمنّك: ( الرسول كان تدخلى / وتستنى ظنك / مخجلة ومخلوقة من فكرة حنينك للبعيد / للمافى بالموجود . ما فِضلت سواى بلدات عشان أفتح صلاتك للورود ) !؟ لايُوقة إنت وَلاَ الحنين؟! دحين إتفكَرى وخُتّى الودع قَايلة وأنا ما إكتملتك فى خلا الذات وبين دهاليز اليقين الصب زلقتك ثرثرة وأنا ما مرَق عرقان قُبالك فأنتبه جواى خرير الصرّصرة من وين جرحتك بالهنا الممحوق ولميت التريف قبل إكتمال وجعك خنقت الفرفرة؟ فكّى إشتباهك كَل ما غنيتك كضبت وكيف ما لاقيتك نسيتك فى العناق ومشيت ومُعتّماك الخيل تعفر فى الثبات ما جنحت ومسُولباك ذاتى كفاف الدين خوفى من النبى وسطوة رياح الإعتقاد فى الغيب وإنتى العشيرة محمداك طايوق وسبورة حساب بلدى تَفك ريق الصبايا الفى الفريق يا مجاية مرفوعة فى اليقين لو إنما فى الأرضِ من شجرةٍ قَلم’ وكان البحر’ من مددٍ محابر ما نفدّت حديث ولا فكّيت حنينى إليك برق.. يطرح هواكى للشارع المدسوس ضلام.. شوالات.. وبيبان من صفيح سكن العَشَم .. والديك فقد زمنو وسكت.. وسَاّديك طنين المرحلة القصوى رُعاف اللافتات فى السوق ما المواتر زنّقت والسما ما سما درباً شتى فيك... من كُتر الزنا والمنابر دنقَرت والغنا إنحنى داراً حال أبوك كيفن تأمنا وحذاءك عدوك وظلالك ضنا ككيف السلوك واَلقبِل الفَنَا؟ ملعون بى قفاك.. وأمامك ضُلم دبابة وشباك لعيونك هُلم ما أبيتَك براك فى بيتك فناك وفى حلقك ضُلم سمّى ما تُسمى ياصدق الوجيع فاتك لا تهمى قداَمك رضَيع أسقينا التّهمى تلقينا الفزيع كَمّك ياهاكَمى أكلت قبل فَمّى من قدح النقيع حنجيك مستحمى قبال الصقيع شديها ونتمّى حيل خيل الرجيع وأنا ما إكتملتك إلا أجيك فارِه بى كل المسارح الغُنا والمطارح بين ضفّة مساك او عصب الربيع
|
||||||||||
|
|
|