Go Back   منتديات قرية فطيس > قسم العلوم والتكنلوجيا والفضائيات > منتدي التكنلوجيا
FAQ Community Calendar Today's Posts Search

Reply
 
Thread Tools Display Modes
Old 09-23-2010, 05:15 AM   #1
 
محمد ابراهيم احمد ابراهيم
مشرف قسم العلوم والتكنلوجيا

تاريخ التسجيل: Mar 2010
رقم العضوية : 34
المشاركات : 1,108
بمعدل : 0.21



محمد ابراهيم احمد ابراهيم is offline
Default صور توضح الكمبيوتر الضوئي الحديث 2010


  Reply With Quote
Old 09-23-2010, 12:43 PM   #2
 
jakoza
زائر

رقم العضوية :
السكن: Sudan - Khartoum
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

سيدي المشرف شكراً على المعلومات دي، دي كلام حقيقي وانا أشهد بهذ، وتسمى هذه التقنية بالتسليط الضوئي على ما أعتقد و الجهاز الإفتراضي وكمان جهاز التسليط الليزري.
وهذه التقنية ظهرت فبل عدة سنوات لاكن الشي البعرفوا إن هذ التقنية عملت فقط مع الكيبورد ولم تعمل مع الشاشة بعد. لانو التسليط الضوئي للصورة يحتاج إلي طاقة كبيرة جداً ويولد حرارة عالية لتوليد دقة عالية للصورة، ليس مثل التسليط الضوئي الأحادي اللون أو البسيط الألوان مثل تسليط الضؤ بتاع الكيبورد فهذا تسليط أحادي حتى الأن، ويمكن أن يحتوي على عدة أضوء الله أعلم.
و إنشاء الله ما أكون خاطئ بهذه المعلومات.

  Reply With Quote
Old 09-23-2010, 06:11 PM   #3
 
محمد ابراهيم احمد ابراهيم
مشرف قسم العلوم والتكنلوجيا

تاريخ التسجيل: Mar 2010
رقم العضوية : 34
المشاركات : 1,108
بمعدل : 0.21



محمد ابراهيم احمد ابراهيم is offline
Default

مشكور اخى جاكوزا على اضافة هذه المعلومات

اليك معلومات اضافيه


في عام 1998 قال العالم الأميركي ذو الأصل الياباني ميشيو كاكو في كتابه الاستشرافي العلمي القيّم “رؤى”: “تخيّل حال مدينة نيويورك أو لوس أنجلوس لو أمكن للسيارات أن تتداخل بعضها
ببعض بطريقة محسوبة بدقة أثناء انطلاقها بسرعات عالية ومن دون أن تتصادم. عندئذ، لا بدّ أن تختفي ظاهرة اختناق الشوارع بالسيارات، وستختفي معها الحاجة لإشارات المرور الضوئية”. هذه هي بالفعل الإمكانات الهائلة التي ينطوي عليها الكمبيوتر الضوئي والذي أصبح يمثّل الحل الواعد (وليس الوحيد) لمشكلة اكتظاظ “أوتوستراد المعلومات”. وكل يوم، يزداد النهر المتدفّق من المعلومات غزارة، وخاصة بعد الانتشار الهائل والسريع لتكنولوجيا البثّ بالحزمة العريضة “البرودباند” والتي مهّدت لتطوير تكنولوجيا الجيل الثالث 3G وأوعزت بالاقتراب السريع لعصر استخدام تكنولوجيا الجيل الرابع 4G.


تطلبت هذه التطورات المتسارعة، زيادة كل من سرعة المعالجات المصغّرة المستخدمة في أجهزة الكمبيوتر وتصغير حجومها؛ وتطوير أنظمة وتقنيات تناقل المعلومات والبيانات. إلا أن هناك حدوداً لهذا التطوّر لا يمكن تجاوزها. وبدأ العلماء يتحدثون عن قرب نهاية عصر المعالجات السيليكونية المصغّرة لأن المؤلفات السيليكونية للكمبيوتر لا يمكن تصغيرها إلى أقل بكثير من الحجم الذي بلغته الآن. وهذا يعني أنه ما لم يتم إيجاد بديل تكنولوجي مناسب لها فسوف يغرق البشر في محيط المعلومات.



ويرى معظم الخبراء الذين ناقشوا هذه المشكلة، أن الحل المناسب يكمن في تطوير الكمبيوتر الضوئي الذي تستخدم في تشغيله النبضات الإشعاعية الضوئية بدلاً من الإشارات الكهربائية. وسيكون الفرق شاسعاً بينهما في مستوى الأداء والإنجاز نظراً لأن سرعة الإشارات الكهربائية في الكمبيوتر العادي لا تزيد عن 25 ألف كيلومتر في الثانية فيما تبلغ سرعة النبضات الإشعاعية في الكمبيوتر الضوئي 300 ألف كيلومتر في الثانية. وهذا يعني أيضاً أن الكمبيوتر الضوئي يمكنه أن يحقق سرعة هائلة في استقبال وبثّ المعلومات تتفق مع السرعة الراهنة في تناقلها باستخدام تكنولوجيا الجيل الثالث أو الرابع.


خطوة على الطريق


لعل ما يشجّع الباحثين اليوم على العمل في تطوير الكمبيوتر الضوئي هو النجاح الكبير الذي حققه علماء “مختبرات بيل” منذ عام 1990 في هذا المجال عندما تمكنوا من تركيب أول كمبيوتر ضوئي استبدلت فيه الأسلاك والترانزيستورات بالعدسات المجمّعة والمرايا وحزم أشعة الليزر. وكان سرّ النجاح في بناء الجهاز الواعد يكمن في ابتكار نسخة ضوئية للترانزيستور الكهربائي السيليكوني الذي يلعب دور القلب النابض للكمبيوتر.
وتمكن علماء مختبرات بيل من ابتكار “ترانزيستور” ضوئي يمكنه تنظيم تدفّق الضوء المتقطع بطريقة مشابهة لتلك التي تستخدمها البوارج لتبادل الرسائل. ويتم ذلك بإصدار حزم ضوئية يتم التحكّم بتقطيعها بواسطة حاجز يكشف ويحجب مصدر الأشعة وفق إيقاع مبرمج يتطابق مع المعلومات التي يراد إرسالها. والآن، تنشغل فرق بحث كثيرة بتطوير الكمبيوتر الضوئي. وتم تحقيق تقدم كبير في هذا المجال يوحي باقتراب عصر التكنولوجيا الضوئية في تشغيل ما يسمى “حواسيب القمة”.


نهاية الإلكترون


يرى بعض العلماء الواقعيين الذين يعملون في هذا الاتجاه أنه إذا كان الكمبيوتر الذي يعمل بالتكنولوجيا الضوئية بشكل كامل ما زال يمثّل حلماً حتى الآن، إلا أن بعض مؤلفاته الأساسية التي تستخدم الضوء المتقطع بدلاً من السيليكون هي التي ستعبّد الطريق أمام تحقيق هذا الحلم.


ويقول تقرير نشرته مجلة “إيكونوميست” إن لمن المدهش حقاً أن نشهد أخيراً نهاية عصر الإلكترونات التي تنطلق ضمن الأسلاك النحاسية في حواسيب اليوم واستبدالها بالفوتونات أو الدقائق تافهة الحجم التي يتألف منها الضوء؛ وهي الأكثر سرعة في الكون على الإطلاق. ولهذا السبب، يمكن القول ببساطة إن الكمبيوتر الضوئي يمكنه أن يعالج المعلومات بالسرعة الكافية لحملنا على الشعور بأن أضخم “سوبركمبيوتر” في العالم ما هو إلا جهاز عاجز ومشلول وغبي. وتعدّ الفوتونات حاملاً مثالياً للمعلومات وإرسالها لمسافات بعيدة عبر الكابلات. وهذا ما يحدث في كابلات الألياف الضوئية. ونادراً جداً ما تتداخل الأمواج الضوئية الحاملة للمعلومات أثناء انتقالها السريع داخل هذه الموصلات المصنوعة من الألياف الضوئية.



وبدأت تظهر بعض المؤلفات المهمة للكمبيوتر الضوئي ولكنّها تستخدم الآن في أنظمة الكمبيوتر التقليدي لزيادة سرعة الأداء. وفي هذا الإطار، ابتدعت شركة “إنتيل” مؤخراً وصلات حاسوبية ضوئية أطلقت عليها اسم “لايت بيك” Light Peak تستخدم في أجهزة الكمبيوتر الشخصي التقليدية لتكسبها القدرة على الاتصال بالأجهزة الأخرى بالاعتماد على الألياف الضوئية ذات السرعة الهائلة في إمرار المعلومات والتي تزيد عن 10 جيجابايت في الثانية، وهي أسرع من وصلات “يو إس بي” USB الشائعة اليوم بأكثر من 20 مرة. وهذا يعني أن في وسع السلك أن ينقل صور الفيديو أو الأفلام عالية الوضوح خلال ثوانٍ.



ويتوقع ماريو بانيكسيا رئيس مختبر إنتيل للأجهزة الضوئية أن تساهم وصلات “لايت بيكس” في جعل التوصيل الضوئي أكثر أهمية من التوصيل اللاسلكي.



وينشغل خبراء شركة هيوليت باكارد الآن بتطوير بدائل ضوئية للوصلات الداخلية للخوادم “السيرفيرز”. وبدلاً من الألياف الضوئية، تستخدم “إتش بي” ما يسمى “الموجهات الموجية” wave guides التي تتألف من بطاقات بلاستيكية صغيرة تتضمن حزوزاً تنتشر على سطوحها ذات القدرة العالية على عكس الأشعة الضوئية، وتسمح هذه الطريقة بإمرار المعلومات وفقاً لوضعية الحزوز العاكسة والمسافة الفاصلة بينها.


ويستخدم باحثو شركة “آي بي إم” الوصلات الضوئية لزيادة سرعة إنجاز العمليات في أجهزة الكمبيوتر الخارقة “السوبركومبيوترز”.



ويرى الخبراء أن هذه الاستخدامات المتفرقة والمنعزلة للتكنولوجيا الضوئية لا بد أن تتحد وتتكامل عما قريب لتعلن عن الولادة الحقيقية للكمبيوتر الضوئي.

  Reply With Quote
Old 09-23-2010, 08:33 PM   #4
 
jakoza
زائر

رقم العضوية :
السكن: Sudan - Khartoum
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

كلام جميل جداً، وموضع مشوق جداً، وكما نعلم كلنا ان التقنية في تطور دائم، وما كان إنة مستحل أصبح ممكناً الأن، أذكر إنني كنت أنا وأخي نضحك على التطور التكنولوجي من ناحية العربات، وما ألت إلية في ذلك الوقت من تطور، ما أريد أن أقولة، هو كنت أقول لي أخي إنة سيأتي زمن ستعمل فيه العربات بماء الحنفية، وفعلاً بعد عدة سنوات تم إختراع عربة تعمل بالماء، بتحويل الماء إلي هايدروجين وتحويل الهايروجين إلي طاقة.

هذا يؤكد التطورات، لاكن هناك شي واحد ومؤكد إنا هذا التكنولوجيا الضوئية، لا تعمل لي وحدها هناك سو فهم في الأمر، إن التكنولوجيا الضوئية هذة ليست، إلا وسائط لنقل المعلومات لا أكثر من ذلك. حتى الأن، ليست مصصمة بعد لتكون بديلاً للكمبيوتر، بل ما هيه إلا أجهزة تقوم بي بعض المهام الصغيرة وخصوصاً في نقل المعلومات ليس إلا، ولا يمكن أن تعمل وحدها من دون وحدة المعالج (الحاسب)، لانو هنا تكمن خدعة الألة. كما قال مشرفنا في موضوعة إنها نبطات ضوئية، وكما نعرف إنو الضؤ هو أسرع شي في الوجود.

في الحقيقة الموضوع الثاني الذي رد محمد علي فية ما هو إلى موضوع عن نقل المعلومات بالألياف الضوئية fiber optical cable، بتقنية الذبذبات الضوئية لنقل المعلومات. في الحقيقة السرعة قد تطورت لتصل إلى 1000 Mbps ليست 10 أو 100 Mbps. يعني إنة موضوع أخر، لاكن قريب جداً من التقنية الأخرة.
وتقنية Light projection أو Virtual Keyboardمطورة من هذه التقنية، بدلاً من نقل المعلومات فقط تقوم بترجمة هذه الذبذبات وإرسالها للحاسب لتتم معالجتها هناك. وللتوضيح أكثر في الإسم بتاع الـLight projection يمكن أن يكون إسم غير صحيح أو إسم غير مكتمل لانو تقنية البروجيكترات تأخذ هذه الإسم Light projection ولايمكن أن نسمي هذه التقنية بهذا الوصف فهو غير مكتمل الوصف لانه ليس تسليط ضؤ فقط بل أكثر من ذلك. تسليط ضوئي يحمل ذبذبات كهربائية داخل فوتونات الضؤ.

في النهائية أريد أن أقول ان هذه التقنية تعمل الأن في الكيبوردات فقط.

ولاكن للأضافة فقط هي تعمل أيضأ في الشاشات لاكن بطريقة مختلفة ومتطورة جداًعن هذا وبحجم كبير جداً. ليس كجهاز صغير مثل المستعمل في الكيبورد. وهذا موضع قائم بذاته ساحاول الكتاب عنه. وكتلميح هي تقنية إكتشفها ياباني والكوري ما بتذكر لاكنة من شرق أسيا. وهي عاملة ذي أجهزة الكمبيوتر في أفلام الخيال العلمي (SCI FI). أقعد إتخيل الكلام دي هاهاها.

وأرجوا ان لا اكون خاطي في هذه المعلومات وأرجو ان أكون قد أوضحت.

  Reply With Quote
Old 09-25-2010, 07:52 AM   #5
 
محمد ابراهيم احمد ابراهيم
مشرف قسم العلوم والتكنلوجيا

تاريخ التسجيل: Mar 2010
رقم العضوية : 34
المشاركات : 1,108
بمعدل : 0.21



محمد ابراهيم احمد ابراهيم is offline
Default

اخى وحبيبى جاكوزا اشكر لك الاهتمام بهذا الموضوع وا ضافة المعلومات وتوضيحها اكثر اتمنى ان تواصل

  Reply With Quote
Reply


Posting Rules
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is On
Smilies are On
[IMG] code is On
HTML code is Off

Forum Jump


All times are GMT. The time now is 12:29 PM.


Copyright ©2000 - 2024, Futeis.com