هل هنالك سجون أمريكية بالسودان

[ابودباره]

صحيفة الراي العام
نفت قوات الشرطة مزاعم وجود سجون سرية أمريكية في السودان، وقال الفريق د. محمد عبد المجيد الطيب المتحدث باسم الشرطة لـ «الرأى العام» أمس، إن قوات (يونميد) والأمم المتحدة ليس لهما أي سجون في السودان، ووصف الحديث عن ذلك بأنه عار من الصحة.
وكشفت صحيفة «فرانكفورتر روندشاو» الألمانية في تقرير نشر أمس عن انتشار السجون السرية الأمريكية في (66) دولة على الأقل حول العالم من بينها السودان.وذكرت الصحيفة، أن دراسة دولية أعدها أربعة محققين دوليين تناولت استخدام هذه السجون التي أقامتها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «سي آي ايه» في احتجاز أشخاص تحت دعاوى كاذبة، ومعارضين لدول موالية لواشنطن، والتحقيق معهم باستخدام وسائل تعذيب.
وبحسب جريدة «الراية» القطرية، أن المحققين قدموا بعد تحريات مكثفة أدلة دامغة وموثقة على وجود السجون السرية التابعة للاستخبارات الأمريكية في مصر والأردن وسوريا والمغرب وباكستان وجيبوتي واثيوبيا وتايلاند ورومانيا وبولندا. وأكدت الصحيفة أن سجوناً سرية أخرى أقيمت في مصر وليبيا والسودان والجزائر وإيران والهند والصين وروسيا وزيمبابوي.
وأشارت إلى أنّه كان من المقرر مناقشة هذه الدراسة داخل مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنيف خلال الأيام الحالية، لكن المفوضية أجلت المناقشة إلى يونيو المقبل رضوخاً لمعارضة عنيفة أبدتها الدول المتهمة بوجود السجون السرية فوق أراضيها.
صحيفة الصحافة
نفت الحكومة بشدة اتهامات وردت في تقارير أمس، بوجود سجون سرية تابعة لوكالة الاستخبارات المركزية الاميركية «السي اي اي»، بـ 66 دولة ضمنها السودان، وأعتبرت الأمر جزءا من الحملات الاستهدافية ضد البلاد لتعكير صفو العملية الانتخابية.
ودحض وزير العدل عبد الباسط سبدرات في حديث لـ «الصحافة» الاتهامات التي أوردها محققون دوليون بوجود سجون اميركية سرية بالسودان، تمارس فيها أشد وسائل التعذيب المروعة ضد متهمين بالضلوع في أنشطة ارهابية ومعارضين لدول موالية لواشنطن، وتساءل الوزير عن مدي عمق العلاقة التي تربط السودان بأمريكا حتى تنشئ الاخيرة سجونا لها في بلد تتهمه بأنه أحد الدول الراعية للارهاب. وتابع «كيف لها ان تأتمنه على ذلك في هذه الحالة»؟ واعتبر الامر برمته جزءا من الحملات الاستهدافية ضد السودان مقصود منه التشويش على الانتخابات، وقال إن ذلك حديثا عاريا من الصحة.
وكانت تقارير نشرتها صحيفة «فرانكفورتر روندشاو» الألمانية أمس، ذكرت أن دراسة أعدها فريق من المحققين الدوليين، اشارت إلى وجود سجون سرية تتبع لوكالة الاستخبارات المركزية في نحو 66 دولة عربية وافريقية من بينها السودان، تستخدم فيها وسائل تعذيب مروعة ضد من تتهمهم بتنفيذ عمليات ارهابية، وقالت ذات الدراسة ان أربعة من المحققين قدموا أدلة دامغة وموثوقة بعد تحريات مكثفة عن وجود تلك السجون، وبدأ المحققون فعلاً في اجراء عمليات تحقيق ومسح بالدول المعنية حيث استجابت بعض الدول لتلك العمليات ورفضت الأخرى المثول للأمر.

[عوض خضر]

اللهم انا لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه

كل يوم الواحد بكتشف انو الوضع اسوأ من تصوره

[عبده مصطفي إبراهيم]

Originally Posted by عوض خضر

اللهم انا لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه

كل يوم الواحد بكتشف انو الوضع اسوأ من تصوره

وما خفي أعظم........الللهم لا نسألك رد القضا ولكن نسألك اللطف فيه

[خالد احمد محمد الحسن]

الهم نسالك الطف وما خفي اعظم

[عارف عبد الرحمن]

أذا أتفقنا أن أمريكا بنت كلب وممكن تعمل أكثر من كده ... في حالة واحدة ممكن نقول كلام الجرايد حقيقي .. وليه بس الجرايد صدقت ؟ أمريكا والسودان من جا الأنقاذ علاقتهم زي الزفت وكيف يعقل يتعاون السودان وتجي امريكا وتعمل سجون ... الكلام دا يمين راعي في الخلا ميدخل دماغو .. ولو كان حقيقة أمريكا كان زمان أستغلت الموضوع ...

[عوض خضر]

تعرف ياابو عبدالرحمن في حاجات احيانا بتمر مرور الكرام وماقاعدين نقيف فيها لكن السياسه لعبه قذره لانها عملية تحقيق المصالح باي ثمن هناك اشياء حدثت منذ انقلاب يونيو 89 تدل علي اي مدي يمكن ان يصل القائمين علي الامر

استدراج كارلوس وتسليمه للمخابرات الفرنسيه

زيارات صلاح قوش المعروقه لامريكا

تصريح الامريكان انهم وجدوا افضل معلمومات عن تنظيم القاعده بفضل السودانيين وجهاز الامن والمخابرات الوطني السوداني وشكروهم علي تعاونهم المفتوح

واظنك افضل العارفين ان كارلوس هذا حارب في صفوف الفلسطينين ايام كانت هناك حركة فلسطينيه هادره تم تفكيك جزيئاتها بواسطة الانظمه الدكتاتوريه العميله في المنطقه اختلفنا واتفقنا معه في طريقته

هروب بن لادن من السودان وقبل ذلك صرح السعوديين ان الترابي عرض عليهم تسليم بن لادن ولكنهم اجابوا انهم لا يملكون شيئا ضده في ذاك الوقت
واظنهم الان يعضون اصابع الندم
الصحف السودانيه ياخونا عارف محكومه برقيب قاسي والكثيرين من رؤوساء تحرير الصحف حوكموا وصودرت طبعات ضخمه
ولعلمك الصحف تمر علي الرقيب قبل النشر
وهامش الحريه المتاح الان ماخوذ بنضال سنين وتضيحات وارواح ناس قضوا ولا اظن ان احد منا نسي بيوت الاشباح وغيرها
يعني عايز ااقوليك ان المكتوب في الصحف السودانيه والذي ينقل للمنتدي يكون اساسا مر علي الرقيب واقتص منه ما ا قتص وهذه مصادقه علي المنشور بالصحف
والغريب في الأمر ان الناس في السودان يطالعون الصحف بكل ماتنشره ويناقشون مايدور بحريه ولكن نحن هنا لبعدنا لتوقفنا في النقطه التي تركنا فيها البلد نحس بالتوجس مما يصدر حتي من الصحف المراقبه جيدا

[عوض خضر]

عارف معليش في نقطه لم ارد عليها من قال ان امريكا لم تستغل الموضوع ولكن امريكا بها نظام ديمقراطي وجماعات ضغط احيانا تشذب السياسه وبعدين انت ماعارف انو امريكا بنت اكبر سفاره في افريقيا في السودان صحيح انو هناك تقاطع مصالح بينها وبين الصين في السودان لكنهم لوارادوا اي شئ منا جماعتنا حايلبوه دون تردد وليس بعيدا عنا انبراشة عمنا القذافي الذي سلم كل العده النوويه ودفع تعويضات طائله من اموال الشعب مقابل اخطائه وهذا هو دأب الانظمه الدكتاتوريه