يا حلاوة

[عبده مصطفي إبراهيم]

اوضح د. أحمد عباس أبو شام تدليس صحيفة (الانتباهة) بإدعائها تلقي عزاء الراحل الأستاذ الصادق الشامي المحامي بإحدى الكنائس. وذكر بأن المكان المذكور ملحق تجاري يستخدم للأغراض المختلفة غض النظر عن الدين، ودرج السودانيون بلندن على ايجاره في مناسبات افراحهم واتراحهم، وهو مثله ومثل الأماكن التجارية الملحقة بالمساجد ودور العبادة الأخرى، لا يشير ولا يتضمن أي دلالات دينية. وادان د. أحمد عباس ابو شام متاجرة (الانتباهة) بجلال مناسبة حزن عامة، تتعالى على الانتماءات الحزبية، وتوظيفها لأغراض اثارة الفتنة وتصفية الحسابات التي درجت عليهما

اها دا الكلام القاصدو انا

[عارف عبد الرحمن]

رحم الله الشامي وشكراً علي التوضيح .. والاجمل أنه دفن بالسودان وصلي عليه جمع من الناس

قال النبي -صلى الله عليه وسلم- ما من رجل مسلم يموت، فيقوم على جنازته أربعون رجلا لا يشركون بالله شيئا، إلا شفعهم الله فيه رواه مسلم .

عن عائشة عن النبي صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم قال: ((ما من ميّت يصلّي عليه أمّة من المسلمين يبلغون مائةً كلّهم يشفعون له إلاّ شفّعوا فيه)).

عشان كده الميتة في بلاد المسلمين رحمة .. أخير من كنيسة وقاعة وكده . ولا ما كده