لا علاقة بين الدولة المدنية والعلمانية
العلمانية تعني طرد الدين من الحياة السياسية عامة ولا علاقة بالدين بالحكم لا من قريب ولا بعيد بعد ممارسات الكنيسة وخروج مارتن لوسرة بهذه البدعة الجديدة وهي العلمانية بان مالي غيسر ومالى لله لله وان الدين افوين لى الشعوب وبعدها بدات المشادات بين الدين والدولة حتي ظن ان كل مايظلم يظلم باسم الدين وهذا اسلوب خاطري وبعدها اتت الدول الحديثة وكتبت عن العلاقات فى الدولة وبات هنالك دول علمانية وتدعولها بنها هي المخرج فى سبيل الحكم وهنالك دول دينية امثال الفاتيكان ولكل لم يصل الى سيقت حكم مثالية بعدها بدا المنظرين والمفكرين فى كتابت حكم توفيقي بين الاثنين لان اي دولة طرد الدين عاد لها بشكل مختلف وخلقت بداخلها المتطرفين واي دولة قامت على الدين فقط واخصت الاخر تعرضت الى استلاب وانكفاء عارم ومثال لهذه الدول الفاتيكان ونظام طالبان ولكن الدولة المدنية هي خليط بين الاثنين معاً تقوم على احترام الاخر فى كريم المعتقد وتوسس الى دولة متقدمة تحترم الاديان والافكار وتبني دستورها على العقل والعاطفة وتمد تشريعاتها وفق مهو متفق علية من كان بهي نص صريح فليكن ومن كان بهي اجتهاد يجتهد اهل الري في ذلك ...
|