إتكاءة في ضل مكتب أم محمد للزواج

[عبده مصطفي إبراهيم]

المتابع لموضوع أم محمد "مكتب الزواج"..يلاحظ أنها ظلت تتبع الإسلوب الغير مباشر للنقد اللزيز

وعشان كدا أنا ح احرس ضل المكتب دا وانقي الحاجات البتتظرق ليها

" [glint]نحن مع الاغتراب ما قاعدين في هولا لا طلاق ولا عيشة معدوولة[/glint] "

تعترف هنا أم محمد بأن هناك تضجر من النساء المغتربات .. لان طبيعة الإغتراب طغي عليها

إلتصاق الرجل بالعمل أغلب ساعات اليوم..حتي يوفر ما يكفي لمعيشة ميسرة ومحاولة للإدخار

لان الظروف ما معروفة...وهذا يحدد للمرأة المغتربة برنامج ضيق يتمحور حول الحيطان الأربعة

فنجد حتي برنامج الطلعات الي الحدائق أو المطاعم...كأسرة يغيب تماما إلا من رحم ربي
...................
" [glint]
مخرج راعوا في الطلبات فارق السن يعني ما يكون واحد عمرو 50وداير ليهو 18 سنة دي خط احمر
[/glint] "

هذه العادة بالرغم إنها موجودة في كل المجتمعات..إلا إنها عندنا تأخذ إتجاه مختلف

ففي المجتمهات الغربية أو فلنقل المادية... تكون الفتاة هي التي تفتش عن عمر 50 فما فوق

حتي ...ترثة إن تعجل ...أو تقسم معاهو بالشلن إن طلقتو

عندنا ... البت أصلا ..لا تشاور بل توضع أمام الأمر الواقع

وإن كان بدأ إنحسار في هذه الظاهرة


ونواصل

اخي عبده
السلام عليكم ورحمة الله
يا اخوي انت قبل ما تقعد في ضل المكتب بي بره مالك ما دخلت جوه وشايل ورقك
ام انك خايف من الخواجيه توريك المكشن بلا بصله

[عبده مصطفي إبراهيم]

ههههه الأستاذ الطيب...صبحك الله بالخير
انت عارف انا اول زول اتصلت بي ام محمد ماكلمتك ولا شنو
شايفك شويت الدرب ساساقا

[عبده مصطفي إبراهيم]

أم محمد :

اما ايراد المكتب انا خلاص اشتريت شاشة للنادي 62 بوصة بدل
الشاشة المرحومة . يعني ابو محمد راحت عليو

الشاشة المرحومة.....تعبير يؤكد غياب الشاشة عن هم الناس
وهي لازالت مركونة في جدة.... هل يا تري ح تبعث من جديد قريبا...ولا نومة أهل الكهف
وهذا يقودنا
إلي ما تطرقت إليه أم محمد في قضية التبرعات ... وهروب الناس من ما سألت من تبرع
لقد عزي الكثيرون...هروب الناس من المنتدي لهذا السبب وأم محمد شكلها شخصت الحالة
بأنه ممكن يشتت الناس متي ما زكر ذلك

وجات الفكرة وقمت غيرت ليك اللوحة وكتبت عليها مكتب ام محمد صغيرة, لجمع متوسطة, والتبرعات
كبيرة شديد كان في الحصاحيصا تشوفها وبين قوسين للمستشفى وفصل الكمبيوتر
وعينكم ما تشوف الا النور ولا واحد في دقيقة الساحة فاضية.</b></i>

.......................

الاخ عبده
لك تحيه خاصه
في الحقيقة اعجني اسلوب ام محمد في طرح القضايا والمشكلات في غالب ممزوج بالجد والهزل
وكم كنت موفقا في استخلاص هذه المواضيع من خلال كتاباتها من ضل مكتبها فلك التحيه
لدي اقتراح ارجوا النظر اليه بعين الاعتبار مع تحريك الاخ عبد المنعم من ثبات نومه هذا
بيع الشاشه في السعوديه مع ارسال مبلغ البيع واعتقد الفرق بسيط ممكن نحن من داخل السودان نتم الفرق ونستطيع ترحيلها من العاصمة وبسهوله
لكن هذا الاقتراح يتطلب مجهود من كم شخص من اعضاء المنتدي داخل العاصمة يكونون في شكل لجنة
ارشح عبد المنعم لهذه المهمه ولا ابعد شخصي منها
لذلك يجب ان ترد الترشيحات والموافقات ؟
ولكم خالص التقدير

[عبده مصطفي إبراهيم]

الأستاذ الطيب.... التحية لك
بالنسبة للشاشة...والله أعلم ...أعتقد إن الإمور تعقدت أكثر مما كانت عليه
فالتحية لكل القائمين عليها....واعتقد إقتراحك فيه كل المنطق....ونتمني أن
يجونا بي جاي كل الناس الساهمت فيها وتقول رائيها
حتي تصل للناس الهناك

[عبده مصطفي إبراهيم]

حلاوة قطن

في ونستها مع دكتور هيثم ... نعتت أم محمد المستشفي بحلاوة قطن...وللذين لا يعرفون حلاة قطن
أياها دي


والمستشفي
أياها دي


ومن هنا اعتقد أم محمد وفقت ليس في لفت إنتباه الناس لوجهه الشبه بل

التساؤل .... عن لماذا هذا اللون
أولا التحية دائما لكل القائمين علي أمر المستشفي
والعمل القامو بيهو دا... لا تكفيه كلامات الشكر بل مفترض يكون تكريم يليق بالحدث
وأعتقد إنه سيحدث يوما ما
وتساؤلنا عن هذا اللون الغريب ليس من باب تقليل شأن أو نقد هدام
ولكنه غريب وغير مريح للعين الشديدة خلي العيانة
وهل عمرو طويل...يعني ما بهد من الشمس
وكيف تم إختارو
وكلها تساؤلات مشروعة من كل ذول يهمه أمر المستشفي

[عبده مصطفي إبراهيم]

ذكرت أم محمد إن

واحدة خريجة يعني مناسبة من فطيس , بس عندها عيب واحد البنت دي من اول يوم في الجامعة بتقول أنا
من مدني واي زول ادخل معاها في نقاش تقول انا ما عندي وقت لي اسألتهم فطيس دي وين وجنب وين , واسمها فطيس دي معناه شنو

بالرغم إنها حالات نادرة إلا أنها موجودة فعلا.... ونكر الإنتماء لقرية فطيس...لا تراهو هذه القلة...عيب بل ضرورة

تفرضها الحاجة

وليس هنا لكي نعاتب لأن حرية الفرد مكفولة لأي حتي في نكران من اين اتي....إن إحتاج لذلك

ولكنها عادة لا يستحسنها الكثيرون وتبدو...كنقص في تركيبة الفرد

فنكران الإنتماء الي فطيس دائما يتبعه تقمص شخصية تتيح للفرد التماشي مع المجتمع المزعوم

وهنا يبدأ ...الخلل

لانه يفتح طاقة يسهل من خلالها رمي المبادئ والقيم التي تخرج من الريف

ونسأل الله أن يوفق الجميع في كل ما يختاروهو

والتحية لأم محمد

عبودي شايفك مكتب ام محمد دا تزازي بي جمبوا ساكت اظنك لابت ليك بي حاجة كدا وربنا يكدب الشينة .

[عبده مصطفي إبراهيم]

الاخ المحترم ياسر الف حمدلله ع السلامة....تعال اقعد معاي في ضل المكتب
عارفك ما تخش جوة
إنت الجابك بالشارع زاتو شنو