الأخ الطيب ما شاء الله عليك منذ وصولك المتأخر جداً وحتى الآن منتهى النشاط والتميز أرجو أن لا تصيبك لعنة اليأس التى أصابت الكثيرين ومن أبرزهم صاحبك عثمان الخليل أبو صلعة فورمايكة.
الحاجة مريم الداية مثالاً يستحق كل التقدير والإحترام فقد قدمت خدمات جليلة ومقدره جداً في ذلك الزمان وبالحد (التحت الأدنى) من الإمكانيات التى تتوفر الآن ورغم ذلك تبدل الحال الآن إلى الملعونة الولادة القيصرية
الأخ الطيب عندما تذكرت الحاجة مريم رجعت مباشرة إلى ( الكشتينة ) تحت النيمة في نهار رمضان ولا أدري لماذا قفزت إلى ذهني الحاجة عزيزه وقيس محمد الإمام
كتّر خيرك ياخ واصل