العلمانية .. تعريفها , تأسيسها ,فلسفتها وموقف الإسلام منها

شكراً كتير الى الاستاذ الصادق على السرد الجميل الى العلمانية ومضمونها العلمي والعملي والى اين تذهب بالمجتمع من حيث الضرر ولا توجد منفعة ولكن اقلب الاسباب فى دخولها الى بلاد العرب والمسلمين حكام هذه البلدان وعلمايها الذين يفتوا بحسب هواء السلطين ومايردون فى شان الدنيا وينسبوه الى الدين البري كل البراه من افعالهم باسمه ( وكما قال الشيخ كشك رحمة الله اذا ريتم العلماء يترددون على السلطين فتهموهم في عقيدتهم ) ولنا نموزج فى السودان هنا نموزج الحركة الاسلامية كانت تفعل كل شئ فى السلطة بالسم الدين وماذلت تفعل نفس الشي ولكن القرب من ذلك كل قياداتها الانشقت بعد عشره سنوات من الحكم انكرت ذلك ومن ابرز هذه القيادات خليل ابراهيم والان ينكر الحكم تماماً باسم الدين اي وفق الشرع الاسلامي المعروف والمتفق علية تماما بالينادي بالعلمانية والشيخ حسن الترابي وفتاوية الاقرب من قريبة على المجتمع الاسلامي والعرف ايضاً واذا تابعت مجي اقلب الحركة المشوة تجد انها قادة الاقلبية العظمه من الجهلا الذين يفتكرون انهم تعلموا بالشهادات من الجمعات ان الحل الانسب هي العلمانية نتيجة الي الممارسات الخاطة وهذا الحوار يقودنا الى شئ اخطر على المجتمع الاسلامي من العلمانية ذات نفسها وهي الماسونية ونتمنا من الاستاذ الصادق ان يفتح هذا الملف الخطر الذي انتشر فى المجتمع العربي الاسلامي والسوداني بي عين الباحث والمفحص الى القضاية المهمة فى هذا المجتمع الدخيل علينا والخطر على مجتمعنا من خلط الاشياء من غير علم ولا دراية