فطيس التي في خاطري معزوفة الشمس والحنين، وإندلاق كأس الأحزان

[عبده مصطفي إبراهيم]

مشاهد تلك الايام تمر بخاطري كلمع برق،، تخرج من مكان قصي في الذاكرة وتجدده تجاريب وذواكير متجانسة، ثم يخبو كأنه لم يكن شيئاً،، ثم يشتعل من دون سابق إستدعاء فيغربلني علي رحا الشجن، آآآآآآآآآآآآآآآه من الشجن

لقد ذهبت بنا إلي تلك الأيام أخ محمد ... غربلتنا معاك علي رحا ذات الشجن ... ااااااااااااااااااااه من ذاك الشجن
جعلتنا نتلبت في هدوء ... ونحن نتبعك وانت تقص علينا حياتنا التي في داخلنا
وكت اللبن ... العتمة...اللمبة.... مشوار النادي ... باقي العشا.... المسوح.....باقي حجية
إنها دنيتنا الجميلة نعود لها عندما لا يعجبنا الواقع
وما أجمل العودة عندما تكون .... بهذا الجمال
فقد اضفت لها بعدا اخر
إنتظرناك كثيرا اخ محمد كرم الله
ونتمني طلتك تكون دائمة لأننا فعلا في حاجة ... للتعرف علي قلمك
ولا سد الله فوهك