|
|
12-25-2011, 04:36 AM | #1 | ||||||||||||
|
دكتور خليل ابراهيم ....كملت المعدوده
أعلنت القوات المسلحة السودانية اليوم الأحد أنها تمكنت من قتل زعيم حركة العدل والمساواة خليل إبراهيم مع عدد من قادة قواته، في منطقة "ود بندة" بولاية شمال كردفان. واعلن الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة السودانية الصوارمي خالد سعد في بيان له أن مقتل خليل تم بعد معارك ضارية بين القوات المسلحة وقوات خليل التي هاجمت المنطقة خلال اليومين الماضيين. نسأل الله أن تخمد نار الفتنة التي اشتعلت في الوطن وأن يلجأ حاملي السلاح إلى روح العقل والمنطق
|
||||||||||||
12-25-2011, 01:47 PM | #2 | ||||||||||
|
في ستين داهية .. وعقبال رأس الحية عراب الفتن .. وكل الذين يحاولوا خلق الفتن والمشاكل .. لكن عندي ليك خبر ما توريه زول خليل جاي راجع تاني .. اصلو مشي للقذافي يجيب قريشات وبرجع .. هاهاهاهاهاها
|
||||||||||
12-25-2011, 05:50 PM | #3 | ||||||||||||
مشرف المنتديات الأدبية
|
الوحش يقتل ثائراً والأرض تنبت ألف ثائر تخرّج في كلية الطب بجامعة الجزيرة عام 1984. هاجر إلى الملكة العربية السعودية وعمل طبيباً حتى تم إستدعاؤه ضمن كوادر الحركة الإسلامية في بدايات ثورة الإنقاذ الوطني، بدأ نشاطه السياسي العملي مع حكومة البشير في أوائل التسعينيات، فبعد فترة عمله في مهنة الطب بمستشقى أم درمان، تم تعيينه وزيراً للصحة في حكومة إقليم دارفور، قبل تقسيمه إلى ثلاث ولايات، ثم وزيراً للتعليم في حكومة ولاية شمال دارفور، ونقل إلى ولاية النيل الأزرق في جنوب شرقي البلاد، وزيراً للشؤون الهندسية. وبعد أن تمايزت صفوف الحركة الإسلامية إختار خليل إبراهيم المؤتمر الشعبي ولو كان طالب سلطة وثروة لاختار القصر .. وبعد أن طفت على السطح النعرات القبلية وظهرت قوة الجنجويد المدعومة بالسلاح الحكومي واستعرت الحرب بين العرب والزرقة إختار د. خليل الإنحياذ لأهله فأسس حركة "العدل والمساواة" في عام 2001، ثم بدأت في فبراير 2003 نشاطها العسكري بدارفور إلى جانب حركة "تحرير السودان" برئاسة عبد الواحد نور.في مايو 2008 شن هجوماً جريئاً على العاصمة الخرطوم ودخل أمدرمان في رابعة النهار ثم غفل راجعاً كمن قام برحلة صيد مسبباً حرجاً شديداً وفضيحة أدخلت جهاز الأمن وقائده آنذاك صلاح قوش في جحر ضب واربكت حسابات حكومة الخرطوم وظلت حركته تشكل هاجساً للحكومة حتى ليلة أمس حيث سقط متوشحاً سلاحة مضرجاً بدمائه ولم يمت كما تموت العير.!!!! اللهم إن كان محسناً فزد في إحسانه وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته
|
||||||||||||
12-26-2011, 06:18 AM | #4 | ||||||||||||
|
الاخوه : عارف وعبدالمنعم: تاثرت كثيرا لدي سماعي النبأ فالرجل كان يوماً مجاهدا واسلاميا بارز لذا التمست له العذر وانه قد اخذته الاطماع وحب السيادة الي ما ال اليه حاله فما تورع يفعل ما يفعل الي ان انتهي به المطاف مقاتلا ً بقوات الطاغية القذافي وهكذا حدثت صديقتي عندما هاتفتني لتعرب عن مدي سعادتها باغتياله فما مازلت احدثها عن انه كان يوما كذا وكذا قاطعتني قائله انها لا تعرف عنه كل هذا فهي تعرف بانه ادخل الرعب علي نفوسهن وهن حينئذ طالبات بداخلية علي عبد الفتاح التابعة للجامعة الاسلامية حين جاء بقوات همجية لاتعرف اي طريق تسلك واخذوا يطلقون النيران بدون حسيب او رقيب فاصابوا العزل ولم تسلم المساجد من غدرهم واختتمت حديثها بانها قد تأذت وتألمت من افعاله فليس بامكانها التعاطف معه وانها لا تستطيع اخفاء مدي سعادتها بقتله فحينها قررت الصمت ثم الصمت ثم الصمت فمن حقي التعاطف ومن حق منعم الفخر به لانه من وجه نظره ثائرا يمكن ان يدافع عن قضيتة بشتي الطرق حتي وان تطلب ذلك ان ياخذ الابرياء بطريقه وهو قادم الي الخرطوم حسب زعمه بانه لايمكن ان ياتي حاملا الازهار ليحتل الخرطوم ومن حق عارف ان يهزأ ولكن بالنهاية لقد هلك الرجل وافضى إلى رب يمهل ولا يهمل ولا شك أنه مسؤول عن أرواح الأبرياء التي أزهقت وأنهار الدماء التي سالت
|
||||||||||||
12-26-2011, 06:36 AM | #5 | ||||||
زائر
|
والله نهايه متوقعه لكل متمرد وخائن ومن قتل يقتل ولو بعد حين ولكن السؤال الذى يطرح نفسه هل بمقتل خليل ابراهيم يعنىذلك نهاية الحركه |
||||||
12-26-2011, 11:47 AM | #6 | ||
........................... إنقسمت الأراء عند سماع خبر مقتل خليل إبراهيم ..في الشارع السوداني.. وكل ذول له الحق في رايو وخروج الناس في مظاهرات مؤيدة دليل علي سيطرة الحكومة علي "أين ومتي وكيف يكون التعبير" وما أظن يمكن تسمح للناس دي لو مرقت مناهضة للغلاء و الفساد خليل إبراهيم وغيرهم رفعو السلاح ليس ضد الشعب السوداني ولكن ضد الحكومة لأسباب تعرفها الحكومة جيدا... وبدلا من النظر الي هذه الإسباب تتشبث الحكومة دائما بأنها في طريق الحق ومن خالفها "كافر"...رغم أن سيرة خليل "الفوق" نوضح من أين اتي... مسألة الجهاد والإسلام ... وديل كفار...مفترض الناس تصحي ليها... لأنها كانت حجة ضد الجنوب ولا أعتقد إنها ممكن تمشي في "ناس الغرب".... ................ ناس دارفور لديهم قضيه ويعرفون من هو عدوهم ناس المناصير لديهم قضية ويعرفون كيف يعبرون عن رفضهم ناس الشرق لديهم قضايا ...وناس الجنوب الجديد لديهم قضايا ...... ناس الجزيرة "ناس قريعتي راحت" كما يحلو لبقية ناس السودان مناداتهم عدوهم ليس خليل إبراهيم أو مالك عقار... ناس الجزيرة عدوهم ... "القلع السكة حديد" عدوهم من دمر أليات المشروع عدوهم من يسرق عرق جبينهم عدوهم من دمر ويدمر في المشروع عدوهم من أهمل الخدمات الصحية والتعلمية "ذكر إلي احدهم بأنه عندما زار البشير الجزيرة قال لهم العندو خزنة غنفض منها التراب.... لأنها حتتملي والراكب حمار حيكرب عربية".....هلل وكبر الناس .... ونسي الجميع إنو الحمار زاتو باعو عشان ياكلو "بليلة" ................. فإن كان مقتل خليل إبراهيم... سيعيد كل هذا ....فهاكم زغرودة علي طريقة صلاح مصيبة "ايوووووووووووووووي" .................
|
|||
|
|
|