Go Back   منتديات قرية فطيس > المنتديات الأدبية > القصص والحكايات
FAQ Community Calendar Today's Posts Search

Reply
 
Thread Tools Display Modes
Old 09-18-2011, 02:00 PM   #1
 
صادق محمد عوض

تاريخ التسجيل: Apr 2010
رقم العضوية : 90
السكن: السعوديه
المشاركات : 2,137
بمعدل : 0.41



صادق محمد عوض is offline
Default أحلام

الأعزب : متى أتزوج وأرتاح .

الغنى : ليتنى أحس براحة بال الفقير

الفقير : ليتنى غنى وأعيش حياتى
... ... ...
العجوز : ليت الشباب يعود يوما

الشاب : ليتنى طفل بلا مسئوليات ، كل همى لعبتى

الطفل : متى أكبر يابابا !؟

الحى : ليتنى اموت كى أرتاح من هذه الدنيا

الميت : يتمنى أن يعود كى يعوض ما فاته

عذرا أيها البشر

متـــــــــى سنشعــــــر بالقناعـــــــــــة !

  Reply With Quote
Old 09-18-2011, 11:06 PM   #2
 
عمار محمد
زائر

رقم العضوية :
السكن: فطيس
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

حقا القناعه كنز لا يفنى

  Reply With Quote
Old 09-20-2011, 10:29 AM   #3
 
منذر مصطفى
زائر

رقم العضوية :
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default

القناعه صفه جميله يجب ان يتحلي بها كل الناس وهي الرضا بكل ما يكتبه الله علي الانسان و القناعة هي الرضا بما قسم الله، ولو كان قليلا، وهي عدم التطلع إلى ما في أيدي الآخرين، والقناعه سر من اسرار السعاده في هذه الدنيا , والقناعه عكس الجشع والطمع , والقناعه علامة على صدق الإيمان. اي انني اري ان القناعة تأتي عندما يعلم الإنسان بأن أمره بيد الله وحده..وأن رزقه مكتوب عند الله لاينقص ولايزيد إلا بإرادة الله..وعندما يعلم أن مايصيبه قد قدره الله عليه..وعندما يشكر الله علي السراء والضراء..وعندما ينظر الي الأدني منه ويحمد الله علي ماوهبه..عندها سيشعر بالرضا..والرضا يأتي بالقناعة
فيحكى أن ثلاثة رجال ساروا في طريق فعثروا على كنز، واتفقوا على تقسيمه بينهم بالتساوي،
وقبل أن يقوموا بذلك أحسوا بالجوع الشديد، فأرسلوا أحدهم إلى المدينة ليحضر لهم طعامًا، وتواصوا بالكتمان، حتى لا يطمع فيه غيرهم، وفي أثناء ذهاب الرجل لإحضار الطعام حدثته نفسه بالتخلص من صاحبيه، وينفرد هو بالكنز وحده، فاشترى سمًّا ووضعه في الطعام، وفي الوقت نفسه، اتفق صاحباه على قتله عند عودته؛ ليقتسما الكنز فيما بينهما فقط، ولما عاد الرجل بالطعام المسموم قتله صاحباه، ثم جلسا يأكلان الطعام؛ فماتا من أثر السم.. وهكذا تكون نهاية الطامعين وعاقبة الطمع
وقال أحد الحكماء: سرور الدنيا أن تقنع بما رُزِقْتَ، وغمها أن تغتم لما لم ترزق، وصدق القائل:
هـي القنـاعة لا تـرضى بهــا بـدلا
فيهــا النعيـم وفيهــا راحـة البـدنِ
انظـر لمـن ملــك الدنيـا بأجمـعـها
هـل راح منها بغيــر القطـن والكفـنِ
ولكن أين الناس هذه الأيام من القناعة لقد أصبح الجشع والطمع سمة الكثيرين
وتذكر اخي القارئ ان ما لديك هو نصيبك من هذه الدنيا ، وما لدى غيرك هو نصيبه منها ، فإرضى بنصيبك تسعد . وإلا عافاك الله مما سترى ومما سيحل بك من هم وغم وحزن ونكد لا طائل بعده ولا قبله .



المصدر: medhat hamed

  Reply With Quote
Reply


Posting Rules
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is On
Smilies are On
[IMG] code is On
HTML code is Off

Forum Jump


All times are GMT. The time now is 10:52 AM.


Copyright ©2000 - 2024, Futeis.com