|
05-24-2010, 08:50 AM | #1 | ||||||||||||
مشرف المنتديات الأدبية
|
ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ول يرحمنا
هل تعرض الصحفي أبوذر علي (صحيفة رأي الشعب) للتعذيب ؟ هل ما نراه في الصورة نتيجة للتعذيب بالصعق الكهربائي.؟ وهل أحدث ذلك تورم في الرجل اليمنى و تعطل جزئي للكلية اليسرى ؟ وهل أصبح الصحفي صاحب الصورة يتبول دماءً من شدة الضرب والتنكيل الذي تعرض له.؟ وهل هو حقيقة طريح الفراش بالمستشفى من شدة التعذيب؟ اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ول يرحمنا
|
||||||||||||
05-24-2010, 09:43 AM | #2 | ||||||||
|
ياتو رصاص ماعقبو خلاص له ولكل الشرفاء الذين يدفعون ثمن التزامهم عبر اجسادهم لهم التجله وللدكتاتوريه حتما السقوط المذل انشاء الله |
||||||||
05-24-2010, 10:20 AM | #3 | ||||||||
|
هو أبو ذر علي متين بقي صحفي .. قول ليهم أعملوا حسابكم أقوم عمنا علي التيجاني أشيل قرجتو وأقول دا ولدو .. بعدين دا من صحيفة رأي الشعب مش دا تبع الترابي الما برنيدو كلنا ؟؟؟؟؟؟؟؟ أخي منعم أدخل علي جوجل وأبحث عن كتاب أسمه أحجار علي رقعة الشطرنج .. وأمس أنا جبت مقتطفات منه .. الحكاية مدروسة ومدسوسة كان تحدثوا بأسم الدين أو باي كلام آخر والمقصود أعمق وأكبر من معاداة ثورة .. وهذا الترابي ومن تربي علي يديه من أكبر عملاء الماسونية .. وأكبر نشاط لهذه الفئة موجودة بفرنسا .. وأين حضر الترابي رسالته في القانون الدولي ؟؟؟؟؟؟؟ في سربون الجن التي تفرخ البلاوي والأحن .. ربنا أقوي السودان وأغطي عليه من أولاده أولا الذين جبلوا علي حب العداوة في الأزمنة والأنظمة والعصور والدهور..ستظل الي يوم الدين طول ما هناك أنف تشمشم فينا .. وحروف قذرة نستمع لها ونصدقها |
||||||||
05-24-2010, 10:42 AM | #4 | ||||||||
|
جافاك الصواب يا ابوعبدالرحمن ان كان الصحفي تابعا للترابي او لغيره ييقي صحفي استخدم كلماته للتعبير عن رأي ان تعاملنا مع الامر بهذا الشكل فهو ينم عن عجز بين علي مقارعة الحجه بالحجه لذلك نحاول اسكاته |
||||||||
05-24-2010, 01:27 PM | #5 | ||||||||
|
لا أملك ما أرد به أن كان هذا الصحفي النص كم هذا صائب في ما يقول او مخطئ .. انا لا أقصده تحديداً .. ولكن أعرف ماترمي اليه صحافة الترابي وما يكتبه المحسوبين عليه من زمن ألوان وحتي رأي الشعبي لا الشعب وكلنا لا ندري ما قال ولماذا عذب أن كان ذاك حقيقة .. ودمت ود الخضر |
||||||||
05-24-2010, 01:34 PM | #6 | ||||||||
|
تشيرالكثير من المؤشرات الى وجود أزمة مهنية خانقة في دولاب الدولة السودانية ، هذه الازمة المتزايدة تمسك بتلابيب كافة المهن ، لم تنج منها مهن الطب ولا الهندسة ولا القانون و المحاماة ، ووجود هذه الأزمة لا يمثل في اعتقادي جوهر المشكلة، لكن المصيبة تتمثل في انكار الناس لها ، والهروب منها أو التخفي ودفن الرأس في الرمال، ظناً بأن الفرار هو الحل كما يقول المثل الشامي «الهريبة تلتين المرجلة». ومؤشرات انعدام المهنية داء تجده في أخطاء التشخيص عند الأطباء وفي هروب المرضى الى دول اخرى طلبا للعلاج وفي الاستعانة بالمشعوذين والسحرة والدجالين بحثاً عن الخلاص، وتجد انعدام المهنية في التدريس وتلاميذ المدارس السودانية الحكومية يكملون المرحلة الابتدائية وهم بالكاد يكتبون اسماءهم. وتجدها لدى السائقين وحوادث المرور تعصف بأرواح الناس بأخطاء جسيمة لا يرتكبها سائق مبتدىء. وتتبدى لك ملامح الضعف المهني في الدواوين الحكومية وانت تضيع من العمر أياماً عديدة وعزيزة ، جريا وراء انجاز معاملة تنجز في دول اخرى عبر الحكومة الالكترونية خلال ثوان قليلة .ويداهمك الانهيار المهني في أبشع صوره وخريجو الجامعات السودانية لا ينافسون في سوق العمل الاجنبي الا على المهن التي لا يقبل عليها سواد الناس. لقد اصبح في ذمة التاريخ تلك الاعلانات التي تحدد السوداني بالاسم لوظائف القانوني والمحامي والمحاسب، حيث تذيل الاعلانات بعبارة «يفضل أن يكون المتقدم سودانياً». كان السودانيون في زمن مضى من علية القوم في لجان الامم المتحدة والمنظمات الدولية وبلغت الثقة في ادائهم درجة ادخارهم للمهام الجليلة والتكليفات الصعبة والاعمال التي تتطلب دقة في العمل وسعة في الافق واستشرافا لمتطلبات المستقبل ، ثم اتى على السودانيين زمان ضاعت فيه سمعتهم وانهارت مكانتهم وتراجع تقييمهم في سوق العمل العالمي ، وبمعايير اليوم فهم الاقل تفاعلاً مع التقنيات الحديثة وتعوذهم اللغات الاجنبية وتنقصهم المهارات العامة في التفاعل مع القضايا الحياتية اليومية. واخشى ان يظن البعض ان في هذا الحديث تحاملاً على احد، لكنه في الحقيقة انعكاس لواقع ملموس في سوق العمل وليس مجرد انطباعات. ويكفي للتدليل على هذا الامر من عدة اوجه، ففي مجال القانون مثلا اعلنت السفارة البريطانية عن كورسات تدريبية للمحامين اشترطت فيها إجادة اللغة الانجليزية، الا انها للأسف لم تأنس الكفاءة في من تقدموا لهذه المنح. وفي مجال الاعلام اعلن اتحاد الصحافيين السودانيين نتائج امتحانات القيد الصحفي ولم تخرج النتائج عن المؤشرات التي سقتها حيث بلغت نسبة النجاح فيه (37%)، فيما (35%) ضمن الملحق، وبلغ عدد الراسبين (28%). وتشير هذه النتائج الى حقيقة كارثية مفادها ان الجامعات السودانية تبدو في عطلة طويلة الامد وانها غير معنية بتأهيل طلابها للمنافسة في سوق العمل ، وبمؤشرات الاصحاء ان تقارب تشتت القيم بين الناجحين والراسبين والمحالين الى الملاحق هو نفسه دلالة على وجود مشكلة تحتاج الى وقفة جادة ومعالجات فورية. ومما رشح من هذه المؤشرات ان العشرة الاوائل من الناجحين من غير خريجي كليات الاعلام، وهو دليل آخر على عمق هذه الازمة وهي تماثل ان ينجح في امتحان الطب طلاب الكليات الاجتماعية او العمارة بينما يسقط اهل الدار في نقض واضح لنظرية «جحا أولى بلحم توره» ولا يقبل الدفع بالقول ان نسبة الملاحق تضاف الى الناجحين، لأن هؤلاء رسبوا في الانجليزية والكمبيوتر والمعلومات العامة وجميع هذه المواد اضحت من المهارات والمعارف العامة التي يجيدها كل الطلاب بغض النظر عن تخصص دراستهم. والأدهي والامر هو نسبة الرسوب العالية في اللغة الانجليزية ورسوب خريجي الاعلام في مادة التحرير الصحفي، وهذا يعني ان كليات الاعلام في واد وطلابها في واد آخر. أو ان يكون الامتحان نفسه مصمم لغير الاعلاميين أو وضعه غير المتخصصين في الاعلام، وكل هذه الاحتمالات تشير الى عمق الازمة ولا تصلح مبررا لها . وبالنظر الى ان عدد الناجحين في الامتحان بلغ (237) والراسبين (178)، فيما بلغ عدد الجالسين لامتحان الملاحق (226)، وان عدد الجالسين للامتحان من حملة بكالوريوس الإعلام (253)، نجح منهم (93)، ورسب (56)، والملاحق (39)، فان نسبة خريجي الاعلام ليست افضل في السوء من غيرهم ، لكن تجب الاشارة الى ان خريجي الاعلام في السابق كانوا يرفضون الجلوس لامتحان في بديهيات العمل الصحفي مثل اللغة والمعلومات العامة والكمبيوتر والتحرير الصحفي. ومما يؤسف له ان اعلى درجات النجاح كانت في المعلومات العامة تليها الترجمة الصحفية واللغة العربية والحاسوب، وكلها مواد مساعدة وليست اساسية لدخول مهنة الاعلام مما يعني ان جميع المتقدمين مؤهلون تآهيلاً عكسياً لدخول المهنة وهم بالتالي بحاجة ليس الى كورسات تقوية او ملاحق هم بحاجة الى دراسة متعمقة ومن الاساس حتى يصبحوا قادرين على حمل امانة الكلمة كما يريد رئيس الاتحاد الدكتور محي الدين تيتاوي، ونريد نحن معه كذلك. واتحاد الصحافيين مثل الطبيب الذي يكتشف المرض فيجب ألا نلقي باللائمة كل اللائمة عليه وان كان جزءا اصيلا من الازمة برمتها. وتتجلى ازمة المهنية في أبشع صورها في أن عدد الطلاب الممتحنين من حملة البكالريوس من غير كليات الاعلام بلغ (239)، نجح منهم (114)، ورسب (38)، و(65) ملحقاً، حيث تفوقوا على خريجي الاعلام في عقر دارهم تماماً كما تتفرد فرقنا في كرة القدم عند التنافس مع اولي الهمة من فرق البطولات الافريقية. ومرة أخرى ليست المشكلة في هذه المؤشرات، رغم خطورتها ولكن الخوف كل الخوف من السكوت على نتائجها وعدم وضع الخطط والحلول الناجعة لها. وا خوفي ان تسكت الجامعات على هذه الحقائق المزعجة، وألا يهتم اتحاد الصحفيين لعواقبها الوخيمة، وكذلك المجلس الاعلى للصحافة والمطبوعات، ويكفي ان رصيد الصحافة السودانية في جائزة الصحافة العربية صفرا كبيرا حتى على مستوى الحضور والمشاركة، ناهيك عن الفوز ومنافسة الآخرين في اي مضمار من شعابها المعقدة. ديل يهم ناس صحافتنا الذين يتحدثون بالنيابة عننا .. مؤشرات مخيفة لنتائج إمتحانات السجل الصحفي ..خريجو كليات الإعلام 00 لم ينجح أحد بقلم د . عبد المطلب صديق عن الرأي العام |
||||||||
05-25-2010, 05:43 AM | #7 | ||||||||||||
مشرف المنتديات الأدبية
|
الأخ عوض لك التحية ..حتماً سينجلي البلاء وسيذهب أصحاب العقول الخواء غير مأسوف عليهم
|
||||||||||||
05-25-2010, 06:06 AM | #8 | |||||||||||||
مشرف المنتديات الأدبية
|
ود عبد ارحمان فجيعتك في جماعتك جعلتك تعرض خارج الدارة رغم أن صاحبك لا يجيد غير العرضة نحن بصدد رفض سياسة التعذيب والقهر وتكميم الأفواه. أما إن كان الترابي ومن رباهم عملاء للماسونية فهذا السهم يريد إلى نحور من يحركون هذا (البيدق) الذي تدافع عنه ... (شيخ علي) و غازي ونافع وصلاح ... هؤلاء رباهم الترابي ولم يحسن تربيتهم وهم من يتحكمون اليوم ويرسمون هذا الوجه الكالح للسودان. Quote:
هذه حقيقة ونحن نقول الله يجازي اللي كان السبب... الذي جرنا لهذا الإنحطاط
|
|||||||||||||
|
|
|