|
|
03-12-2011, 07:42 AM
|
#1 | ||||||||
|
خليجي آخر يدحض فرية الكسل التي الصقت بنا
السوداني.. المظلوم..!..المهن التي يعمل بها السودانيين تدحض تماما كل اتهامات الكسل.. ليس لدي ذرة شك، أنهم اليوم في الخرطوم وأم درمان يراقبون عن كثب تطورات الثورات الراهنة  من الطرائف التي انطلقت تزامنا مع الثورة العربية المجيدة التي وصلت الآن إلى ليبيا واليمن، ثمة طرفة تقول إن الرئيس السوداني اجتمع بالشعب السوداني وقال لهم: عليكم الله إنتو عاوزيني رئيس، أو خلوني أمشي أنا زاتي ما ناقص مشاكل»..!فرد عليه السودانيون: «عليك الله يا زول ما تمشي.. إحنا زاتنا ما فينا حيل للمظاهرات»! الصورة النمطية التي تختزنها الذاكرة الجمعية في الخليج عن السودان هي «الكسل».. وفي هذا جناية عظيمة..! سيما وأن البيئة الخليجية تكشف بوضوح أن «السوداني» هو أحد أكثر الوافدين العرب نشاطا وحيوية وطاقة.. اثنان من المهن الشاقة اشتهر بها أشقاؤنا السودانيون.. تدحض تماما كل اتهامات الكسل.. المهنة الأولى مهنة الرعي.. اليوم في صحراء الخليج أغلب الذين يعملون في مهنة الرعي الشاقة هم من الأشقاء السودانيين.. كثيرا ما أصادف السوداني في شهر أغسطس وهو يقف وسط الصحراء القاتلة.. فأي كسول هذا الذي يحتمل العمل في شهر «أغسطس- آب».. ناهيك أن يعمل في الصحراء تحت شمس الخليج الحارقة.. وعواصفها وغبارها وسمومها! أي إنسان كسول هذا الذي يقاوم درجة حرارة هي الأعلى في العالم، وهو يطارد الأغنام والإبل..؟! المهنة الثانية التي برع فيها أشقاؤنا السودانيون هي مهنة المحاسبة.. سواء في المؤسسات التجارية أو البنوك أو ما في حكمها.. والمحاسبة مهنة شاقة ومرهقة جدا.. تحتاج لذاكرة حاضرة على الدوام.. وتحتاج لصبر كبير، وتركيز دائم، وقدرة على التحمل لا تعرف الكلل ولا الملل! وهناك بالطبع الكثير من المهن المتعبة والشاقة يتميز بها أشقاؤنا السودانيون كالصحافة -مهنة البحث عن المتاعب-، والجراحة، وقيادة الشاحنات، والتدريس، وغيرها.. فأي تهمة هذه التي لصقت بأبناء السودان؟! بدأنا بالحديث عن الثورة العربية.. كيف فات علينا أن الشعب السوداني هو شعب الثورة..؟! إن كانت ذاكرتكم قد «هرمت» فالعم «غوغل» يخبرنا عن تاريخ السودان العظيم.. يخبرنا عن تاريخ الثورات الشعبية الكبرى في هذا البلد العظيم.. يخبركم أن آخر ثورة قبل ثورة «التوانسة» هي ثورة السودانيين على الدكتاتور جعفر نميري عام 1985! وقبلها الثورة التي أطاحت بالفريق إبراهيم عبود الذي كمم أفواه السودانيين! وليس لدي ذرة شك، أنهم اليوم في الخرطوم وأم درمان يراقبون عن كثب تطورات الثورات الراهنة.. ويأتي من يتهم الأشقاء السودانيين بأنهن «كسالى»! لماذا لا نعترف بالحقيقة المرة.. لماذا لا نعترف أن المواطن الخليجي اليوم هو عنوان الكسل في الوطن العربي..! لماذا لا نعترف أن الخليجيين اليوم تحولوا إلى كائنات رخوة لا تستطيع القيام بأي أعمال شاقة إطلاقا.. مهمتهم الوحيدة هي الإمساك بريموت التلفزيون، والتهام المكسرات، وتأليف النكات وإطلاقها هنا وهناك! إنهم بإطلاق النكات على أشقائنا السودانيين واتهامهم بـ «الكسل» إنما يجسدون المثل العربي الشهير: «رمتني بدائها وانسلت»! صالح الشيحي Alshehy1@hotmail.com Email العرب القطرية |
||||||||
|
|
03-12-2011, 12:11 PM
|
#2 | ||||||
|
زائر
|
والله ياعوض خضر فرية الكسل دي ماظنها جات بدون مقدمات والعود كان فية شق مابقول طق والناظر للحياة السايدة في السودان يدعم فرية الكسل فانظر لعدم احترام الزمن البقول ليك بجيك بعدين اقنع منوا والبقول ليك بجيك باكر بجيك بعد بكرة حياتنا كلها تسويف وضياع للوقت وياهو الكسل بعينوا ، وبعدين الواحد تلقاهو عندو فدانين واجر للزراعة واجر للحش واجر للرقاعة واجر للموية واجر للسكب الفاضل شنو ، والواحد لو اشتراء لية دور تراب باجر لية واحد ادخلو لية داخل البيت داء تسمية شنو ، وانظر الشغل في البيت الواحد الصينة بتاعة الغداء مابشيلة والابريق ما بملاهوا ( ياولد جيب الابريق ، جيب موية ، جيب الراديو ، جيب شاي ، جيب ،،،،،، جيب الكباية بتاعت الشاي كان ماشلوها منو للاسبوع الجاي تلقاه تحت السرير اما النساء فحدث ولا حرج النوم حتي الشمس تصقعها في فقرتا ماتقوم تعمل الشاي عدة العشاء للفطور الكرعين غبش والملابس من الاسبوع للاسبوع غسيل الاولاد كان مامسحتهم بليل الصباح الواحد زي الدحش الممرضغ في كوشة ياخي اسكت ساي اسرع حاجة عندهم السفر لمناسبة بكاء الواحدة توبا نص مجدوع بجاي ونص بجاي والكعين غبش وحق العربية الحقوها بية لحق ولو مالحقوها تدفع بعد ماتجي او تسلف من زميلتها المعاها . اما العمل والدوام الحكومي خلية برا . ولو داير ازيدك تاني جيبو |
||||||
|
|
|
03-12-2011, 03:44 PM
|
#3 | ||||||||||||
|
المدير العام
|
موضوع الكسل... دا لم يمر ذمن إلا ويخرج الي السطح مرة أخري وذي ما قال أخونا ياسر.....العود "المِرق" المافيهو شق ما بقول طق ونحن هنا نتكلم عن السودان...فغير ما ذكر الأخ ياسر فلو نظرت إلي برنامج الدوام في مؤسسات الخدمة المدنية...ممكن تعتبره مهزله فلا يمانع أحدهم الجلوس مع ست شاي ثلث ساعات الدوام فقط ليحتسي كوب شاي يعقبه فنجان قوة وبعدها سفة هذا غير أخد إجازة إسبوع لعرس أو تلاته يوم لي موت أو تلاتة يوم لزيارة مريض..أو.. عندما يطلع السوداني للعمل برة......تنقلب حالو...وتلقاهو يعمل 17 ساعة بلا توقف في أي نوع عمل مهما يكلف......أعمال من المستحيل القيام بيها في السودان "عامة" خليك من منطقته "عزة نفس"......تتلاشي عند سلم الطيارة في نهايه الرحلة تندر أهل الجزيرة العربية بكسلنا....وهم لا يعرفون كيف نحن كسالا...بل الموضوع تتداولي باللسان لأنهم لم يرو كسلنا في أرض الواقع قد يكون" تخمين منهم ساي" فهم يرو أرضنا الزراعية...ومياه نيل...وثروات زراعية.......وثروات محل ما تقبل وينظرو لحالنا... والمجاعات تضربنا....وفلول من العماله تطرق أبوابهم ولا يملكون شيئا يقولونه غير......"دا كسل منكم ساي" فلا أعتقد إن أحد هؤلاء الكتاب دخل إلي بيوت العزابة أو إلتصق بأي تجمع سوداني ولكنها التخمينات التي قد تصدق أحيانا ............ ودايما للحديث بقية
|
||||||||||||
|
|
|
03-13-2011, 07:19 AM
|
#4 | ||||||||
|
عبده وضعت اصبعك علي موضع الالم السوداني الكسول في بلده يتحول لشعلة نشاط في الخارج لماذا قديكون اهم الاسباب ان العائد من العمل يفي بمتطلباته الاساسيه ولكن الاهم من ذلك الضوابط العمل ضوابط الضوابط هنا تطبق بحذافيرها لذلك كل منا يسعي لعمله دون تاخير الاداره في السودان اي كان موقعها اداره مترهله عفي عليها الزمن السودانيين نفسهم في الشركات كشركات الاتصالات وغيرها يعملون حتي الخامسه مساءا ولاتحدث احدهم نفسه بالتاخير او الزوغان اذا الامر ضوابط اداريه يجب ان تطبق ورواتب يجب ان تقارب متطلبات الفرد |
||||||||
|
|
|
03-13-2011, 10:23 AM
|
#5 | ||||||
|
زائر
|
مقولة السوداني كسلان او كسول هذه حقيقة ما بتغا لطو فيها اتنين , والا خوان , ياسر وعبدو , اوفوا وما قصروا وما خلو لينا حاجة نقولة . الا بس اعقب علي كلام الأخ عوض , انو السوداني برة بلدو بشتغل وبلتزم بالمواعيد في عملوا .... يا عوض اخوي الغربة ما زي هناك , اول حاجة في البلد ما عندك مشكلة مع ناس أو عمتك ولا خالك او ناس حبوبتك او اصحابك في اي ملف بتاكل وتشرب وامرك مسلكة تمام , لكن تعال في الغربة اول شئ ناس البلد بحسبوك مغترب وبعاينو للملايين تجيهم , ولو ما اشتغلت اي شغل مبتعرف تاكل ولا في طريقة تسكن والتزامات كتيرة انت بتخت ليها الف حساب ....... لكن تعال تشوف بعد ما تمشي البيت نقعد نتاكل البسوي الحلة منو , ولا كباية الشاي , اي واحد اعاين لي التاني , والعجب العدة ( لا حول ولا قوة الا بالله ) ...... يا عوض برضو تقول لي الطيارة فيها بوري ....... الله يكون في عون الجميع . |
||||||
|
|
|
03-13-2011, 01:30 PM
|
#6 | ||||||||
|
شنبو كسل العزابه ليس حكرا علي السودانيين فقط وانما كل العزابه اتكاليين عدا بعض الحالات النادره التي واجهتنا لكننا ساكنا المصريين والشوام علي الاقل السودانيين قاعدين يطبخوا والله العزابه التانيين حتي الطبيخ مابقدروا عليه علي كل حال نحن هنا نتحدث عن الكسل في العمل السودانيين في الخليج اثبتوا بما لايدع مجالا للشك انهم اهل للعمل الذي تولوه واهل للثقه ويكفي شهادة اهل الخليج اعلي الموضوع |
||||||||
|
|
|
03-13-2011, 06:40 PM
|
#7 | ||||||||
|
زائر
|
والله كسل السودانيين امر لايتناطح عليه عنزان ومافي زول يقنعني بنشاطهم وهمتهم وزي ماقال الأخ عبدو شوفوا ناس الخدمة العامة المعاملة البتنتنهي في ساعة يقولوا ليك امشي وتعال بكرة وبكرة يقولو ليك والله ورقك راح ماعارفنوا مشى وين وده كله بسبب الكسل واللامبالاة |
||||||||
|
|
|
03-22-2011, 09:22 PM
|
#8 | ||||||
|
زائر
|
تريدون دحض او اثبات شى غير موجود على الاطلاق ... الذى يقول ان السودانيين كسالى هم اكسل الشعوب فى العالم ... بلاد عدد الاجانب فيها اكثر من عدد المواطنين..لو اتى هذا الكلام من شعوب اخرى فمن حقنا ان نلتفت لهذا الراى اما ان يا تى من اكسل الشعوب فهذه مضيعة للوقت والجهد..الناظر لحال البلد عموما يلاحظ التغيرات الاجتماعيه العميقة التى حدثت منذ مجئ ما يسمى بالانقاذ الوطنى .. لامبالاة وليس كسل الناس .. الموظف ... الانسان العادى .. لم نكن هكذا ياهؤلاء .. كانت الخدمة المدنية فى السودان افضل من غيرها فى كل البلاد العربية .. ولكنها التى جاءت لتنقذنا هى من جعل الناس هكذا.. لم يكن احد يقول هذا الكلام عن السودانيين فى القرن الماضى فلماذا الان ... هل كنا نشطين وصرنا الان اكسل الشعوب.. السؤال لماذا الان ؟؟؟؟ |
||||||
|
|
 |
|
|
 |
 |
 |
Linear Mode
