مصطفى كيف حالك أخبارك
شنو رجعت ولا لسة بالصين -لك التحايا دائما
موضوعك في السلك والبوني كرهته زمان لكن هذا المقال أعجبني جدا وأرجعت له بعضا من بريقه
الزول ده ما ضيعتوا البنية البجيبها في قناة النيل الأزرق بهري بيها ناس عوضين ديل ياخي نقصت من رصيده كثير
المهم شكرا على نقل المقال الرائع
والشوق فيه زيادة يازول
|