لك التحية عاطف وانت تاتي بمثل هذه الدرر النفيسة ... عمر الحاج موسي كان موسوعة ورجل فاخر بكل ما تملك هذه الكلمة من معان .. حديثه ممتع ومدهش وسلس وجذاب .. ومبعث ذلك خطاباته الممتعة وأداءه المتفرد لما يكتب، حضوره القوي و استخدامه لذلك الخليط من المفردة الفصيحة والعامية لإخراج حديث أرضي كل الأذواق، كان لي في يوم ما كتاب يحتوي علي كل خطبه وخطاباته .. كان يملك حضور قوي ومؤثر وأسلوب في الالقاء الجميل .. خطابه عن كسلا فيه الروعة والجمال والبهاء .. دمت
|