نحن جئنا إليك يا أمّها الليلة بالزين والعديل المنُقّى
نحن جئناك حاملين جريد النخل فألا على اخضرارٍ ورزقا
العذارى ألوانهن الرقيقات نبات الظلال شف َّ وحارا
رأمته الخدور ينتظرُ الموسم حتى يشع نورا ونارا
ينبرى الطبل ينفض الهزج الفينان طيراً تفرقاً واشت
التهاني للأخ الدكتور هيثم و للأسرة الكريمة بالزواج الميمون بأذن الله .. وبيت مال وعيال وربنا أسعدكم وعقبال البقية من العزابة
|