كَمْ حَالَةٍ فيِ الكَوْنِ قَدْ أَزْرَىَ بِهَاَ
شَبَحُ الضَّيَاعِ يُذِيبُ حُسْنَ شَبَابِهَا
تَجْتَثُّ مِنْ تَرَفِ الزِّبَالَةِ قُوتَهَاَ
شَزَرَاً تُكَابِدُ مِنْ طَنِينِ ذُبَابِهَاَ
لَهَفِي عَلَىَ تِلْكَ الطُّفوُلَةِ لَيْتَنِيِ
يَوْماً أُسَاَهِمُ فيِ شِفَاءِ مُصَابِهَا
مع الفكرة المعنى والمضمون والانسانية
لك الود اخي عبدو بافكارك النيرة سيروا
ونحن انشاء الله معكم.......................
|