عبد المنعم -ياخي إنت زول راقي كما سمعت عنك وأقرأ لك الآن -بس ما تجرجرني لي قدام أنا أقفلت محمد أحمد على الحبيب قصداً علشان ما تبحت لي فيه
لكنك أستطعت أن تجرني مرة أخرى كما فعلتوها في عمر الدوش ذلك العشق الخرافي
شعر هذا الفذ يثيرني حتى النهاية ويكلفني كثيرا من التبغ والقهوة الصباحية التي أعجز عن تركها في هذه البلاد
سأنقل لكم ما كتبه عنه أهله في البركل في حلقات لي قدام
ولكن هذا هو محمد أحمد علي الحبيب
عبده يافرده شيل الصبر والبرد بنشيلوا ليك
|