مجكن فى الوطا تحكيلو محنى الراس
ما شغلتنى عنك تب بلاد الناس
وما شافتنى من غيرك مغانى وكاس
ولا وسوس بقلبى الهامى بيك وسواس
مهذب امامك لانك محنك الي اخر النص الذي ايضا يلتقي مع هذه الكلمات في نقطه فيها تجاوز الاطر الضيقه
بل هي محاولات للتسامي والاقتراب قدر الامكان من ما يجعلنا نصيخ لكل الهمس القادم من هناك
احيانا قد تكون الرؤيه غير واضحه ولكنها في بعض اللحظات تبدو جليه
حين لاعشق الا الكمال
اخونا عارف هذه الكلمات اترعت صباحاتنا والعيد يطرق الابواب بالكثير من الحنين لك الشكر
والشكر لعمار الذي فتح هذه الكوه
|