اخى عوض لك التحية وبالنسبة لمباريات على عثمان ودورى البيع الذى يمارسة فريقة فريق الابادات الجماعية والتقتيل والتنكيل باهل الهامش وباقى الفرق التى اكل الدهر عليها وشرب فرق الاخفاقات الحزبية السيدين الذين اتو ليلحقوا بسباق اللااخلاق وصراع من اجل ان تبقى مملكتهم التى ورثوها ونسوا ان الساحة السياسية لا تقبل من اسقطة الزمن ولا مجال لتكرار الفشل والتبعية اصبحت مرتبطة بجديد الاحداث فى زمن يبحث الجميع فية لارجاع ما استباحتة الانقاذ ولا ننسى ان هنالك اطراف طرات حديثا تبحث عن حقوق اخذت منذ خروج المستعمر من السودان وهذا حق مشروع وهنالك احزاب خلقت من اجل تشتيت الاصوات وهذا طبعا لما الترابى يلحس كوعو المهم اخى ان اللعبة واضحة ولا تحتاج الى ذكاء النتيجة مجهزة وكل الذى يحدث سيناريو تضليل حفظة الجميع وهى سياسة الاخوان وفى الاخر الدعاية الانتخابية ليس مقياس لنجاح او فشل طالما الاهم هو الطرح الحزبى والبرنامج والتوجة والاخوان لا يحتاجون لدعاية لانهم اصلا لديهم ما يكفيهم من المنافقين اما الاحزاب التقليدية وباقى المرشحين يمكن للاخوان ان يشتروا منهم من شتروا والباقى يتركوة الكلب ينبح والقافلة تسير ولكن طالما هنالك مجتمع دولى ومراقبة فليفعل الكيزان ما يشاءؤن لان الشعب السودانى اصبح يعلم من يريد واين التغير واين الحقوق ومهما فعل الانقاذيين باعلامهم الموجة وابواق شؤمهم امثال الطيب مصطفى وصحيفتة التى يبخ فيها سمومة الانفصالية ويروج لمشروعة منبر السودان الفاشل لا يستطيعو ان يشطبوا مشروع السودان الجديد الذى هو المخرج لكل السودان ومسالة اللعب اصبحت محكومة بنظام دولى وعلى عثمان الذى يصيبة الان فرفرة ميت وخلعة من اعادة المباراة ان حدث فيها تلاعب واللة يصلح الحال . ودمت
|