والله ياعارف بتبالغ عديل كده
ياظبية سارحة وين في الوديان مع الغزلان
من دار لي دار في ضلوعي النار .... وفي الوجدان
إن شفت جميل أحن وأميل ... وأقول يمكن الاقي حنان
أقيف وأسأل وأقول يا ناس ... بتشبه ورده في أغصان
شعر كالليل عيون الريل ....... جمالها أصيل حديثها هدير خطاها فيض من الألحان
شبيها قليل دي زينت الجيل .. عفاف ودلال وطبع نبيل وقلبها كله حب وحنان
ورد الناس دوام مقصود ..... أتاري الناس عزول وحسود وإنت الزينة واضحة عيان
ده شغل شنو ياجماعة
برضه تقولوا لي أفراح عصام والله حرام عليكم
|