عصام.. سرني مرورك والف تحيه لك
الإنسان – عموماً - أمام طغيان السلطة وسيادتها لا يملك إلا (التنكيت) والسخرية، ويزداد هذا الميل عندما تغلق أمامه المنافذ والسبل الديمقراطية الطبيعية للتأثير والتغيير والإصلاح والتعبير عن الرأي ونيل الحقوق الطبيعية كإنسان. فيصبح الواحد منا محتارا مابين حكومه ( تكون جاهز أضرب ) وشعب ( يكون جاهز أهرب )
|