ظلت الالسن تلوك تلك الاحداث طويلا لكننا لم نتعرض لكمين مشابه ابدا حتي انتهت معاناة المذاكره الليليه
لكن المتوسطه اصلا لانها تضم في الغالب طلاب يمرون بمرحله هائجه تنتج الكثير من الاحداث اتي يمكن ان تكون ذات صبغه ابداعيه او تكون كهذه الحادثه تفريغ لشقاوه مراهقه
ففي المتوسطه شاهدنا ابداعات يوسف سعد وعبدالهادي عبدالحفيظ في بامسيكا تلك الفنتازيا التي احتلت خيالنا لفتره طويله وشاهدنا محاولات الاستاذ ( لا اذكر اسمه ) لكنه شقيق الاستاذ خالد وداعة الله اعتقد ان اسمه علي
في جعل المسرح اهتمام رئيسي لدي الطلاب وكذلك محاولات الاستاذ قسم والاستاذ حيدر هاشم والكثيرين من حاولوا اخراج ابداع الطلبه للنور
ومازلنا نذكر كيف كنا نستمتع عندما نسمع صوت اخونا شريف حسين من مسرح المتوسطه
ونواصل
|