كوع الجنينه كما قدمت كان مدخل للون اّخر فبعد عبور الكوع تبدأ اللوحه في الأخضرار تدريجيا حتي تبلغ أوجها عند القنطره
وكوع الجنينه يحسسك انه يقع في خط مستقيم مع القنطره بل ان هناك حبل سري ينطلق من القنطره لتغذية الجنينه بالماء
وهناك الكثير من نقاط التشابه بين الأثنين اذ كل منهما كان يمثل محطه عندنا نستجم فيها قليلا كل منهما كان عباره عن تداخل شجري جميل رغم ان القنطره كانت دوما مأهوله
وتضج بالحياة ، دائما افسر رؤية البعض لاشباح تفر سريعا ناحية عمق حواشة ناس محي الدين الحسين بان كوع الجنينه في جانبه الداخلي البعيد يحنوعلي العشاق لكننا احيانا نهش الطيور العاشقه دون ان ندري
ونواصل
|