غايتو إذا الترابي قال عن الحركة الإسلامية في السودان كدا " لا نعرف لها علماً وهدى فكرياً ولا خلقاً ولا سياسة مما ينسب حقاً إلى الإسلام".
يكون أول مرة أتفق معه.... بالرغم إنه هو من علمهم السحر
ولا أعرف هل الله هداهو هو وشافهم غلط.... ولا فعلا مزقو المبادئ والافكار والاخلاق وإتو بالشي الحاصل دا
مؤتمر الحركة الإسلامية ... الذي لا يعترف بغلطاته..وإخفاقات النموزج السوداني.... فهو لا مؤتمر ولا حركة ولا علاقة له بالإسلام خاصة إذا غض الطرف عن
ما يحدث من إبادات جماعية..... لمسلمي دارفور وكردفان...
وغض الطرف عن القروض الربوية ...التي أهلكت السودان
وغض الطرف عن ..وعن...وعن
النيل من الترابي... لا يعني إن غيره كويس... فكلهم... من طينة لم ولن تفيد الإسلام شي...
|