هسي اسرائيل دي كان ما هوان المسلمين بتاخد ليها ساعتين ما عضعيض ساكت بقوموا جارين ولكن المشكلة في المسلمين البقوا لابسين توب الاسلام وقاشرين بية وجوا يعلم الله .
بتزكر هنا واحد من الصحابة العظام في زمن عمر بن الخطاب وقد كانوا في جهاد في منطقة الشام وقد حدث في تلك السنة مايسمي بطاعون عمواس وهي منطقة في فلسطين علي ما اظن وهذا الطاعون قتل الكثير من الصحابة الاجلاء حتي خاف عمر بن الخطاب ان ياتي علي جميع الصحابة والمسلمين فارسل لاحد الصحابة بانة ياتية في مسالة مستعجلة علي ماعتقد هذا الصحابي عبدالله بن عباس فابي هذا الصحابي ان يخرج من جيش المسلمين وارسل لعمر بن الخطاب هذة الآية فقط ((اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ)) .
ديل المسلمين الصاح والسادوا العالم بفكرهم وعلمهم وقوتهم وما كانوا يسعوا للدنيا .
وذي ماقلت في المرة السابقة خوفي من صاروخين في صلعة عمر البشير تجيب خبروا وبعدين نكوس في البخارجنا من تحالف كاودا وسلفا كير والمر .
نسال الله الستر والعفو والعافية .