سافرت بنا تلك الحروف التي نثرتها يا "جنوبي الهوى" نحو إبداع ممتزج بالرومانسية الحالمة فأرخينا سمعنا لهذا العزف المنفرد على أوتار العذوبة
مرورنا على هذه القصيدة التي إنتقيتها لنا جعلنا نعيش المتعة بكل الحواس فلك الشكر ومازلنا نرتقب مزيداً من التدفق الجميل