أم رهف ليك التحية
اشياء اسهمت فى تكوين شخصيتك ؟
تكوين شخصية الفرد بالنسبة لي عبارة عن لوحة...لا تكتمل إلا عندما تسلم الروح إلي الرفيق الأعلي
تضيف لها ....التجارب وكل المحسوس والغير محسوس...التفاصيل...
وكل إضافة تديها بعد أخر ...حتي الأشياء التي نرفضها ..تترك شيئا علي اللوحة
ونحن في متحف الحياة يترجم الناس اللوحة
كل علي هواه...ومن زاويته التي ينظر بها .... وما تجود به اللوحة
ولذلك يصعب ذكر قائمة للأشياء التي ساهمت في تكون شخصيتي...
ولكن هناك أشيا ممكن تكون كونت الطبقات الأولي "الأساس" ومنها حب الناس القريبة مني
لا ارى لا اسمع لا اتكلم متى تطبق هذه المقوله ؟
عندما يكون الشوف أو السمع أو الكلام بسبب ضرر لإنسان أخر
ماهى مشكلة العصر فى نظرك ؟
التوهان الذي تعيشة أمة محمد....لقد إبتعد الناس عن الرسالة....(تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)
ولم يبقي إلا أن ننتظر ما وعد الله به ...تبدل الأمة بأمة خير منها ....هذه مشكلة العصر لأنها أم كل المصائب التي نحن فيها
ماهى نقطة ضعفك ؟
الثقة العمياء في كل إنسان....
ماذا علمتك الحياة ؟
عندما تقسو الحياة فهي تريد أن تقويك وعندما تتسهل فإنها تجربك
هكذا عرفتها....فتعلمت منها الصبر...وادتني الخطوط العريضة لكيفة اداء لرسالتي
وتركت لي التفاصيل …علمتي إن ليس كل ما أريده ممكن أن أدركه ...
ماذا تعنى لك كل من:
الوالده: الحنية...
البحر: كاتم الأسرار....وفيهو شئ من الغدر...
السفر: صديق العمر الذي استمتع بصحبته
المال: لاشئ...فقط وسيلة
الغروب: برغم حزنه إلا انه كان يعني بعض من ترقب
المنتدى: المكان الذي ارتاح فيه
الغربه: متعبة جدا...
هل انت راض عن نفسك وماحققته ؟
رضاء النفس المجرد... صعب الوصول إليه لأنه يعني تعطيل الطموح
لا زال دفتر حياتي يحتوي علي خطوط قلم حمراء تحت بعض الأسطر...تحتاج الي تصحيح
8/ سؤال اختيارى
نعم كل شئ قسمه ونصيب ولكن هل وراء زواجك من اجنبيه عدم قناعه بالمراه السودانيه ؟
المعادلة....(عدم قناعة بالسودانية= زواج اجنبية)
بالرغم إنها تبدو منطقية...ولكنها لا تعني إنها واقعية...لأنه
أولا لا يمكن قرأتها من الجهتين
ثانيا تفرض التجربة
ولذلك الإجابة لا لان المرأة السودانية ...منها أمي واختي وصديقتي
/ كيف تعبر عن غضبك ؟
بالسكوت
متى تصبح الكتابه اعترافا من وجهة نظرك ؟
عندما تكون حرة....
اذا دارت عجلة الزمن الى الوراء اى المحطات تتمنى ان تتوقف ؟
إذا كان الرجوع مطلقا..أن أحمل عقليتي إلي حيث أذهب وأغير الأقدار
سيكون الرجوع إلي بداياتي....لكي أصحح أخطائي...محطة محطة...وأكوّن الواقع المثالي
أما إذا كان الرجوع لحظي...فسوف يكون الي محطات القرارات المصيرية
وهي محطات الرجوع إليها فقط... يغير شكل الواقع