اخونا الطيب
مااجمل طريقتك في الجدل
النظام الشمولي ان شئنا التوسع اي كان نوعه نظام لايؤدي الا الي جعل القانون
اداة بطش بطريقه احاديه فجه
الامثله كثيره واظنك كنت متابعا لما كان يدور في الجاره ليبيا طوال حكم القذافي وكيف كان القانون
العوبه في يده
مما جعل بلدا حباه الله بثروه طبيعيه يتهافت الكل عليها تقبع
في مؤخرة الدول ثم ينتهي الأمر بثوره عنيفه دفع ثمنها الكثيرين
كما أدي لان تتدخل الدول ذات الاطماع وتفرض سطوتها
الحكم الشمولي ومهما امتد عمره لن يضيف شيئا للحراك الاجتماعي
بالمعني المتعارف عليه وانما اضافات شوهاء لن تؤدي الا لمزيد من الدمار
واظن مايدور في سوريا خير مثال لتحويل القوانين لمهزله وقبلها مادار في اليمن وفي مصر ماجري
حدد بالضبط الهوه الواسعه بين القانون المعافي والانظمه الشموليه
لك الود كله
|