همم البنات
(خير الكلا م ما قل ودل )
فتاة من بنات بلادى الأوفياء ، علماً وأدباً وجمالاً هى نموذج أتشرف به فى أى مكان ، لكن أود الحديث عنها فى كلمات حتى أوفيها حقها فى المحيا ، أكملت دراستها الجامعية على أحسن على حال ، وظلت تواصل المسيرة حتى وصلت الى ماتريد ، عموماً تتمتع هذهـ الفتاة بدرجة عالية من الجمال (كلو زول ليو نظرتو ) طبعاً جمال طبيعى ليس مزوراً والشواهد على ذلك كثيرة ، منها الظاهر الذى نحكم عليه فوراً أو بعد فورة (مدة )
أتمنى من الله أن يحفظها :

التعليم عند البنات :
شخصياً أقتنع ببعض العلوم ولا أقتنع بالبعض الأخر لى ماله من تبيعات فى طبيعة الدراسة نفسها وبيئتها ومكانها ، مثلاً البنت التى تدرس طب نجد نصف عمرها ضاع فى الكتب ونعلم تماماً الرجال (إنو البنات شغلن نيى ) لذلك مهنة الطب للبنت التى نذرت حيايتها للناس ( الأجر من الله ) ، لان المجتمع لا يرحم( طول الخط هى مقصرة )، وكذلك الهندسة المدنية بها متاعب يصعب ذكرها ، لماذا لا ندرس العلوم النظرية والحاسوب تلك العلوم تناسب (طبايعكن) التى نعرفها إلا إذا تغيرت هذه الطبائع ( الزمن دا كلو شى وارد) ، يجب الإنتباهـ لهذهـ العلوم معى إحترامى للدراسين لهاهذهـ وجهة نظر فقط ( أخدت مثالين بس )
كلمة :
(وطوالى هى جاتا عين كيضب شديد)(سحرها كيضب ليشنو ) ودا إنحصل دا الكبر بس

إبراهيم عبد السلام