جميلة منك تلك الإضافة للقصة أخي عبده ....
أعرفك فنان منذ أن كنا بالمدرسة ولكنك أضفت للرسم بفضل الكمبيوتر لمسات وأبعاد رائعة لك التحية
قصتك عن فاطمنة السمحة قرأتها مرة ومرتين وثلاث ولا أمل منها
ولكن استوقفتني عفاف حمد النيل بهذه الروائع عن فاطمة السمح بإعادة صياغة للقصة بشكل يتماشي مع متلطبات هذاالجيل الذي يعشق الشعر ويدمنة حتى صارت قنواتنا الفضائية تجعل للشعر مساحة 30% مما تقدمه يوميا
لك إحترامي ولتداخل الإخوة
|