حينما يكون الحديث عن عن الاستاذعبدالله ودجده
تحضرني صوره ذلك الصوفي
المتيم الولهان بحب المصطفي صلوات ربي وسلامه عليه فقبل يومين وبعدصلاه الجمعه كنا جلوسا في مسجد فطيس نستمع الي اثنين من المادحين كانو في زياره الي القريه امتعونا بالمدايح النبويه المعتقه
ورايت وجه الشيخ ودجده يتهلل فرحا وسعاده وقدبلغ منه الطرب مناه
دمت استاذي
وشيخي
واخي في الطريق
عبدالله دمت لنا زخرا
وحفظك الله من كل عين
|