كباشي السيد علي
رجل تربينا علي حبه لكرة القدم والنادي ... حبه المتوارث
ذلك الرجل بلحيتة البيضاء ... تحمل وقار وصل إلي جيلنا عبر تلك اللوحة التي
كانت تتوسط الدورة التي أقيمت علي شرفه...
تلك اللوحة التي لازالت بكل تفاصيلها تترأي إلي..وهي التي سيطرت علي
ردي هذا بصورة عطلت كل ما عداها من ذكريات عن العم كباشي
غيرته علي النادي كانت ولا زالت مثلا تضرب في المجالس...
التحية لكل هؤلاء الذين حملو تلك الغيرة وقدموها لأجيال عدة لتكون نموزج
فمنهم من أقام دورات كروية ومنهم من تحدث بها
وهنا من يكتبها "أمثالك استاذ الطيب"
ونسأل الله له الرحمة والمغفرة
........................
مخرج:
أين تلك اللوحة ...؟
|