عنوان هذا البوست ليست هو مثل من أمثالنا السودانية ولكنها مقولة ظللنا نتداولها منذ وقت طويل وحتى يومنا هذا لكن فى السنوات الاخيرة قلت هذه الطواقى وهى تطلق على الاشخاص اللذين يلجأون لحل مشكلة معينة بمشكلة اخرى وطبعا
فى عملية الابدال هذه او الاحلال يكون هناك شخص او أشخاص ضحايا والطواقى طبعا خشم بيوت بمعنى فى طواقى قروش أو الكنجالات وشيكات وهذه اكثرها لكن مع تطور وسائط الاتصال وعملية التحويل عبر البنوك قلت شوى وفى طبعا
طواقى الفيز ودى راح ضحيتها كثير من المغتربين وطواقى تجديد الاقامات وطواقى بيع وشراء الاراضى وبعض الناس لديهم المقدرة فى ابدال دستة طواقى فى حركة واحدة ىعنى شغل حاوى عديل مثل ما ان رفع الطاقية فى ارض الواقع
تكشف اما عن صلع او شيب يعنى بتكشف الحال فكذالك فى عملية احلال مشكلة باخرى برضو بنكشف الحال وبشرب المقلب احدى اللذين نزعت طواقيهم وفى كمان طواقى الخطوبات والجكس اعرف اتنان اصحاب واحد فيهم حس بانو صديقو
عايز اختو فبادر هو بخطوبة اخته يعنى لبسو الطاقية لكن اخونا داك بعد فترة مشا خطب واحدة تانية يعنى لبس الطاقية لواحد تانى وشرب صديقنا المقلب 00 وفى طواقى سياسية بين الاحزاب وبعضها وخير مثال لها الحركة الشعبية قطاع الجنوب
لبست الطاقية للحركة قطاع الشمال ومشكلة امامة مسجد فطيس هى مشكلة طاقية كانت تسير بصورة مرضيه لكنها اخير اتختت فى راس ماراسا وكشفت حال الحلة والمصلين شربو المقلب وحتى نتفادى المقالب هذه اقترح على الجميع اننا نحارب
الطواقى ولبسها واللا اقول ليكم نحلق صلع ونلبس طرابيش زى سيف الجامعة علشان تصبح المقولة طربوش دا فى راس دا ولكم التحية