تحياتي عبده .. ألم أقل لكم أن الرجل مسكون بالأبداع وتسكنه الروعة والخيال الذي لا افق له .. حقيقة أني والله لفرح أن يكون عبري هذا الدفق المدرار .. ولن يهدأ لي بال حتي أمصره مصر .. واخرج منه كل الابداع .. وتبقت عندي أثنين من الروائع .. ولن اكتفي بذلك .. ووعدني بعض الأخوة بالكتابة وأطاردهم يومياً للكتابة .. بس خايف رمضان أعتر لينا ..
|