عارف حمدا لله علي سلامة العودة
هاك الموقف دة:
أحد مواطنى مدينة ود مدنى جا قسم الشرطه شاكيا مجموعة من الرباطين الذين اعترضوا سكته ونشلوا محصلة يومه واوسعوة ضربا وفلقا وكسيرا جعله لا يقوى على الكلام ناهيك من الحركة .. المهم بقدرة قادر وصل القسم على امل ان يجد العون والراحة ورد الحقوق ... وما ان انتهى من اعطاء تدوين البلاغ حتى انهالت عليه الاسئله :
انضربت وين ... الساعه كانت كم ...جنب وين ... الضربوك اشكالهم كيف .. عددهم كم...الى اخر الاسئله.. والراجل متوك وكرهان روحه ... وعندما فاض به انبرى للعسكرى قائلأ ياخى انا اندق ولا ادّرق ولا اعاين للساعه ولا اعاين للناس الداقنى ولا اجر ولا احسب فى الناس الداقنى .. انا اعمل شنو؟؟؟
|