View Single Post
Old 01-24-2011, 06:24 AM   #4
 
ياسر مهدى
زائر

رقم العضوية :
المشاركات : n/a
بمعدل : 0



Default طرق زكية لاقناع الزوجة

طرق زكية لإقناع الزوجة بالزواج باخري

قبل أن نشرع في الموضوع حبذا أن نذكر وننبه
وهو للمتزوجين، رجاء لا تقرأ الموضوع وزوجتك بجانبك تسمع وترى
فقد يحدث أمرًا لا يُحمد عُقباه ( من ضرب أو هَجر .... )
أما الطـُرق المتبعة في أخبار الزوجة بالحاجة لزوجة أخرى،
وقبل الشروع فيها، لابد من مقدمة وتمهيد،
فالكثير يتحدث بملء فاه، عن مستقبل لن يُطبقه إلا في أحلامه،
بمعنى هو مقصوص الجناحين من قِبل زوجته،
أما لسيطرتها عليه ومحاصرته،
أو عن طريق نتف ريشه بصرف جميع راتبه،
لكن قبل هذا وذاك،
سؤال يطرح نفسه بقوة كقوة تسلّط الزوجات ،
وهو ما المقصد من الزواج من أخرى، أحب في التغيير،
أو هو ستر لامرأة أخرى لم يجد لها الزواج نصيب،
أو نتيجة تقصير الأولى،
واحذر أن تقول إحياء للسنة – التعدد – فتهاجم بسيل من الاستفسار والسؤال
وتقول لك: لم تجد إلا هذه السنة لكي تـُحييها،
أين أنت من الرسول صلى الله عليه وسلم في خدمته لأهله وحسن معاشرته ؟
وأين أنت من كذا وكذا وأين وأين ؟
ومن كـثرة ما تقول لك، لو كان عندك قيمة مهر الزوجة الثانية لأنفقته لوجه الله لتتخلّص مما وقعت فيه،
ولا تظن أخي الغالي أن الزوجة سوف تقبل بكل سهولة أن تتزوج عليها،
و لا تعتقد أن العقد لا ينعقد إلا بأذنها،
وسوف أتحدث، حديثاً نتمنى من النساء لا يقرأنه ،
فعجينتهن واحده، فلا تغتر بضحكها وأُنسها لك، فهي تبدو كأنها طفلة وديعة،
وما هي إلا لحظة فتنقلب وحش كاسر عندما تسمع كلمة الزواج من أخرى،
في تلك اللحظة، لا يَسعك إلا أن تتذكر عمل صالحاً في حياتك عملته فتتوسل به، رجاء النجاة والسلامة من شرها،
في ذات ليلة جميلة قرأت زوجتي المصونة ما في قلبي وربما فهمت ذلك من مشاعري،
أني أرغب في الثانية، وهي نية فقط ، فانظر إلى أخيك ماذا له حدث ؟
قالت بصوت ناعم متكسر، وهذه طريقة يستخدمنها النساء لإخراج ما خفي في قلب الزوج،
قالت تريد الزواج من واحدة أخرى؟
قـُلتُ أن تفضلتم عليّ بذاك وهذا مأمول منكم،
قالت موافقة،
ولو تراني كيف ضحكت وربما لله سجدت،
قالت: أراك فرحت، رويدك هل سألت عن العروسة التي وافقت عليها؟
قـُلتُ أن كانت في وصفك أو قريبة منك أنا بذلك قبلت،
وما هي إلا لحظة وتصف لي واحدة، لو قيل لأعزب ( منتف ) ببلاش خذها ما أخذها،
قـُلتُ لها: هل تدعين الأمر لي،
قالت: لو فعلت ما قـُلت، والله هجرتك،
عند ذاك استخدمت فكري لكي أظفر بحل ،
فقلتُ لها: ألا ترين العوانس، ألا تحبين لهُن الخير،
فكم واحدة منهن ترغب في حضن طفل، بين يديها يلعب،
وتنام وحيدة الفراش، كسيرة الجناح،
ورأيت منه تأثر فقلتُ الحمد لله، فُرج الأمر وحُل،
ولو ترى كيف الركود والسكون تحول حرب وسب،
وقالت: لماذا عن صغيرات السن تتحدث، فهل من العوانس الكبار، طلبت؟
وقالت وفر على نفسك الزواج، وأعطي المهر لأحد الأصدقاء، ومنها تكسب صاحبك وتـُزوج فتاة،
خرجت مـُنكسر الخاطر ومهزوم،
وقـُلت أيُعقل ويُصدق أن هُناك أزواج يغلبن زوجاتهن،
حمدت الله، ومازلت أسعى لحل مشكلتي عفواً مشكلة كثير من الأزواج،
أما الطُرق المتبعة في أخبار الزوجة بذلك فهي كالتالي:
المصارحة والتفاهم بالتي هي أحسن، وننصح أن تكون بعيداً عنها بمسافة 3 أمتار أو أكثر،
وتكون قريب من باب أو مخرج، فلا قدر الله لو حدث عدوان وتعدي تكون بنجاة، ( وإلا ضُربت )
أو عن طريق الرسالة إذا من المواجهة خَفت وجَبُنت، تشرح فيها موقفك وأن الفتن كثيرة والشر منتشر،
وتقول لها أعلم أنكِ تحبين الخير لي والبعد عن ما حرم الله،
ولذا فكرت فقط ولم أقرر بعد، أني في حاجة لزوجة أخرى،
وأن رفضتم، فأنا تائب لله مما فيه فكرت وعما قـُلتُ رجعت،
عن طريق أحد أقربائها، فيُمهد لك الطريق والسبيل لما به حلُمت،
واحذر بعد ذالك أن تغيّرت، فهي للشر عزمت وفكرت،
ممارسة أعمق الحب معها، كالكلمات الجميلة والرائعة،
فهي لقلب المرأة فاتحة، خاصة أن قـُلت لها أنتِ أجمل من في الكون وفاتنة،
فربما لو طلبت بعد ذاك طلب، لقالت لك: اطلب والأمر لك وجَب،
فاستغل الفرصة وبما رغبت فيه أوضح،
وربما لو عزمت هي على الرحيل والهجر بعد أن أقدمت على الزواج،
لفكرت في الأمر ببُعد فكر،
وقالت من أين لي بمثل هذا الزوج إن أنا له فقدت،
عن طريق التلميح دون التصريح بما أردت،
مثلاً أن تقول لها: عندي سؤال،
هل في الكون مثلكِ حُسن وجمال؟
أكيد تقول : لا،
فقول لها: آه ، لو كنت أعلم من هو مثلكِ أو قليل من جمالكِ،
لطلبتها ولو أنفقت ما أملك،
ترد عليك: وتقول يا حبيبي، لا تتعب فلن تجد مثلي، إلا في الجنة،
تحدث عن العوانس أو عندما تسمع بإحداهن، أدعو الله لهن بالزواج،
ترد عليك: من أعزب الله يزوجها،
تعلّم كيفية النوم المغنطيسي، ولو كلّف الأمر دورة ومشقة،
فما عليك إلا تنويّمها – النوم – وإيصال الفكرة إلى داخل مُخَيخَها،
هذا أن استطعت تصل لمخها، والفكرة هي تكرر الجملة التالية:
" أنا أحب زوجي وسوف أوافق على زواجه من أخرى"
فعندما تـُصبح هي تـُؤمن وتقبل ربما الأمر،
فعَجل بتلك الموافقة على الزواج،
قبل أن تنسى ما وعدَتـَكَ بهِ،
أن لم ينجح شيء مما سبق، فاستخدم التالي: ( وأنا لا أرى فعلها)
ففي نصف الليل، ما عليك إلا أن تصرخ وتبكي، وتقول : لا لا لا
وأنت في تمثيل كأنك في حُلم، فتستيقظ هي على صُراخك،
وتقول لك ماذا دهاك؟
لا تخبرها، ارفع ضغطها، وقول لها رؤيا بل حُلم رأيت،
وكرر الأمر عدت ليالي،
وبعدها سوف تـُلزمكَ بأخبارها بما رأيت،
وقـُل لها: أنك كُنت مُقدم على زواج من ثانية،
وأنتِ تمنعيني من ذلك،

فحدث أمر مهول وفظيع، وهو أنكِ .....
أُصمت قليلاً حتى تتحمس وتقبل الأمر بجد دون هزل،
فترد عليك، ماذا لي حدث، هي أخبرني،
فقل : لها والله أني أحبك ولا أُريد ذلك أن يحدث،
فقد أُصبت بمرض خطير ليس قبله من الأنس والجن ذاق،
فربما ترد عليك وتقول:
لكن هل في نهاية الحُلم شُفيت أنا من هذا المرض؟
افعل فعلاً لا يفعله إلا من لعقله فقد، كضرب رأسك بالجدار،
وكعض كتفها ويدها ( الزوجة )، لتأكيد أنك بالفعل جُننت،
وبعدها ربما لعيادة نفسية أخذتك، استغل الفرصة من قبلها،
واذهب إلى الدكتور واشرح له الأمر،
واتفق معه أن جئتك أنا وزوجتي، فانصحها،
بأن علاجي، أن أُزوج من ثانية،
فترد عليه، ألا يوجد حل ثاني،
فاشر إلى الدكتور، بـ لا،
عند ذلك ترد عليكما وتقول،
سوف أُزوجك أنا،
لكن من مجنونة مثلك،
إلى أن تـُشفى وبعدها تـُطـَلقها،
وترجع إليّ كما كُنت،
هذا طُرق استخدمت فيها جانب الفكاهة والضحك،
لكن المرأة العاقلة لو أفهمها زوجها،
أنه لو تزوج عليها بنات الدنيا كلهُن،
فلن يأتي بمثلها، ولن ينسى حبٌ دام سنين،
وربما بكلمات معسولة وهدايا جميلة يسرق قلبها،
وتقبل بذاك الأمر، مع شدته وقوته،
منقول

  Reply With Quote