في السرد اعلاه حدث خلط عير متعمد
اذ انني تحدثت عن الاخوه كمال ودجده وازهري محمد الحاج كانهم كانوا يقطنون معنا في البيت
الذي تم تاسيسه علي عجل من قبل من سيقونا الي حفر الباطن
والواقع ان الاخوه كمال ودجده وازهري ابراهيم الحاج
كانوا مستقرين في حقر الباطن بعوائلهم منذ زمن بعيد
وحفر الباطن بلده صغيره
لاصحاب القطعان الضحمه ولكن بعد انشاء القاعده العسكريه زادت المدينه
وكبرت وصارت من مدن الشمال الشرقي المهمه
في وسط البلد سوق صغير لايكبر سوق فطيس كثيرا
تميزه متاجر بيع الذهب والملبوسات
واذكر ان جوازات حفر الباطن كانت متشدده جدا تجاه الاجانب
وفي ذاك الوقت لابد عند تنقلك من توفر خطاب من كفيلك يبدي فيه عدم ممانعته لتنقلك
فكنا اول ما نطل علي وسط المدينه نفاجأ بعسكري صارم القسمات
يصرخ كانك مصاب بالصمم
اقامتك يازول
كانوا يضيقون علي الاجانب كثيرا حتي ان القادم الينا من اي منطقه لايستطيع الخروج من المنزل حتي
يصله خطاب تنقل من كفيله
|