[عبده مصطفي إبراهيم]

لقد إنتهجت الإنقاذ من ما جات....منهج إسلامي..واضح...جبهجيا كان أو غيرو
وتحول ساسة النظام بقدرة قادر...إلي رجال دين..تتعفف خطاباتهم مليانه أيات قرانية
وتوسل الجميع فيهم خير....فعلامات الصلاة في الجبهه صارت ختم الصلاح
وتحولت الهتافات الي تكبيرات وتهليلات ...." أذكر عندما كنا في حنتوب وفي بدايات الإنقاذ أتي الوالي يلقي خطابا
وكان ينادي بالتهليل والتكبير كلما تعثر في الكلام...كنا مجموعة لا تصفق ولا تهلل ولا تكبر...فقد لأننا مخلوعين
من خواء الخطاب..والإسلوب البلاغي الركيك...فقال.."الما دايرين إكبرو ويهللو ديل...دي ما حقتنا دي حقت الله"
ومن ديك...ما سكت...أكبر وأهلل قبال ما ينادي بها....هو أو غيرو"
والحق يقال لا أعرف هل لا زالت الحكومة تنادي بشرع الله أم إنتهجت لها نهجا سوتو براها
نسمع بتنفيز حكم الجلد علي فلان وعلان...لشرب الخمر أو لشي أخر
لم أسمع برجم...أو قطع يد...أو قص رقبة
وكلها أحكام الشريعة الإسلامية التي نؤمن بأنها خير لتكوين مجتمع صالح ومعافي
ولذلك علي يقين بان البتسوي فيهو الحكومة دا.......دين سوتو براها
جلد فتاة "لسبب ما" عشوائيا..........جلد مبرح...بسوطين "عنج"......وذول بعد مافي
"إمكن في لكن ما ظاهر"
"وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين" رددها أحدهم وهو فرحاااااااان
قال لي أحدهم هسه ديل كان "سبيت ليهم دين" ..........الله بحاسبني
...............................
الفيديو .....لا أعتقد إنه صالح لأرفعة في المنتدي ولكن من يريد أن يراهو البحث عنه في اليوتيوب