في المدرسة الإبتدائية ... من الأشياء التي تمشي وتجي في الذاكرة ....كانت هناك منطقة نهاية المدرسة في الكورنه
القريبة من مدخل المدرسة بنات.."جنوب شرق"........هذه المنطقة كانت تستغل في ذراعة بعض الخضروات "ما اكون حلمان ساي"
وبينها وبين ماسحة الطابور كانت هناك مساحة يستغلها الطلبة ببناء قصور نموزجية صغيرة بإشراف أحد المعلمين "أها دي برضو ما تكون وهمه ساي
ولا أنسي كتابة الحروف الأولي بالصمع علي ورقة وتشتيت حبات الرملة عليها
كانت أجمل فترات المرحلة الإبتدائية حفل التكريم الذي يحدث سنويا للدفعة التي تخرجت ودخلت المتوسطة
والذي يبدأ بمباراة في الميدان وينتهي بحفل متنوع يكرم فيه الأساتذة.
التفاصيل لا تأتي بوضوح ولكن أذكر إنتظارنا بالخارج حتي يضرب الأساتذة المرطبات وقطع الموز في ترابيز مرصوصة بعناية
ثم يسمح للجميع بالدخول والمسرح ذات الخلفية القماشية التي تعودنا عليها كل مرة
خلفية جميلة جدا رسمها الأستاذ هاشم ولكنها لا تمت لواقعنا بشي...وكنت كثيرا ما اتسأل حولها
ولي رجعة
|