الأخ (كان جنوبياً هواها ) رغم كل هذه الروعة والحلاوة والطلاوة فقد عاب عليها النقاد تكرار بعض المعاني في هذه القصيدة وبالذات في المقطع الذي أطربك وهو ما يعتبرونه قد عاب المعنى العام للقصيدة كتكرار معنى الخوف من السفر في قولها:(إني أخافُ عليكَ من دربٍ طويلْ) ثم جاء المعنى نفسه في القصيدة نفسها وان تغيرت الألفاظ في قولها (قد كنتُ أخشى يا فؤادُ عليكَ من طولِ السَّفَرْ)