نبدأها بخاطره ذات نهايه مفتوحه
 

كوراكك ودعاك لا يتعدي شفتيك , عرف الاطفال الشفره فعبثوا دوما علي بابك املا في سماع ما الفوه . اثر الغبار علي رجليك القادمه دوما من المشاوير البعيده الراتبه والمختلقه واثره علي السفنجه التي تحملت فيما تحملت غسيلك اليومي لها حتي اهترأت ,وثوبك الابيض دلاله علي حدادك علي موتاك اصبح جزءا ملتصقا بشخصيتك كما شكواك من اللاشئ .
حفظك الفرضي ومن سكنه فصاروا ينتظرون قدومك دوما ترتبين مساكنهم وتحملين عنها ما رمته الريح و ترشين عليها ماءا ,لا الجوع الفقر اثار الحنق لديك ولاملل عرف طريقا يفضي اليك تمضي ايامك كيفما اتفق لكنها دوما تنتهي مساءا الي غرفتك الطينيه الدافئه ذات العنقريبين والسحاره والتي تجدينها دوما نظيفه ومرتبه بفعلك او قلة الاستخدام وفراغها من طفل





كان قدرنا بنواصل

البقيه لم تأتي للأسف